وحشتنى أوي

-
ألازلت تعتقدين انني لا أحبك
فلما برأيك .. لازلت احتفظ بصورتكي معي في كل مكان .. لما اخفيها عن عيون الاخرين .. لما اخشى عليكى حتى من نظراتهم .. لماذا اخرجها كلما ضاقت بي الامور .. و تعقدت من حولي الظروف .. لما اعشق النظر اليها .. لما اسرح بها دائما .. لمَا اصل معها إلى اماكن لمْ اصل اليها مسبقا .. لمَا اضمها الى صدري .. لما انسى معها الدنيا .. لما تعيد شحن طاقتي .. و تجديد امالي .. لما اشعر انها حلم من احلامي الذي تحقق .. لما اشعر انها تجذب وراها مئات الاحلام التى صارت قاب قوسين او ادني من ان تصبح حقيقيه .. لما اعشقكي و اعشقها
-
بعد اما ارتاحت روحي ليك
وعرفت طعم الدنيا بيك
مشيت خلاص و مقلتليش
انا هعمل ايه
-
ألازلت تعتقدين انني لا أحبك
فلما برأيك .. أعشق صوتك .. لما اقضى الساعات في الاستماع اليكي دون ملل .. لما اسرع الى الاتصال بكي كلما احسست الدنيا قاتمه امامي .. لما تعيد اليّ كلماتكي الحياة .. لما اشعر ان روحي ردت إليّ .. لما اهوى الانصات إليكي في كل وقت .. لما اظل اتذكر كل كلمة قلتيها لي .. حتى بعد اعوام .. لما لاتزال تهنئتكى لي بعيد ميلادي هي الاروع طوال تلك السنوات .. ألانك قلتها لي بصوتك الذي اعشقه .. ام لأنك انت من قلتها .. لما يطربني صوتك دونا عن كل الاخرين .. لما اشعر بالأمان اذا تحدثت اليك قبل ان انام .. لما اشعر الان تحديدا اننى احتاج الى ان اتحدث معكى .. و اسمع صوتكى
-
تنساني ليه بالله عليك
و انا قلبي حياته و روحه فيك
و ازاي هيجيله حبيبي نوم
لو مش لاقيك
-
ألازلت تعتقدين انني لا أحبك
فلما برأيك .. اراني كلما اخترت موضوعا لأرسمه .. اخط على ورقتى ملامح وجهكي .. اتقن رسمه بشكل جنوني .. اكاد اجزم اننى لم ارسم في حياتى مثلما رسمته .. امتلأت اوراقي بكي .. تضحكين .. تبكين .. قلقة .. هادئه .. رسمتكي في جميع الاحوال .. وبكل اللقطات .. فأنتي هنا معي .. و أنتى هناك تلعبين مع طفلك .. و نحن هنا أسرة واحده .. أحداث تمنيتها و اختزلتها في خطوط رسمتها يدي .. تلك التي صارت و أقلامي يعشقون جمالكي .. و لا تكاد تشعر بأحد غيرك .. لا أكذب إن قلت اننى كنت ارسمكي منذ لحظات
-
انا قلبي كنت بخاف عليه
شفتك معرفش جرالي ايه
حبيت و خلاص محسبتهاش
ولا قلت ليه
-
ألازلت تعتقدين انني لا أحبك
فلما برأيك .. امتلك ذلك الكم من الخواطر و الاشعار التي لا تدور الا حولك .. و لا تصف الا جمالك و رقتك .. ولا تتحدث الا عن مواقف مررنا بها سويا .. تصفكي في فضول .. و تتحدى ان يكون في العالم جمال مثل جمالك .. تتغزل في ملامحك .. و تتعمق في شخصيتك .. تروي عنادك و قوة شخصيتك .. تتحدث عن أحلامك و طموحاتك .. ثم تميل إليّ فتجعلني أمامك .. عاشق ولهان .. يحب في جنون .. و يعشق في وله .. ولاتزال كلماتي تتدفق عنكي كل يوم .. و في كل لحظة
-
كان حلم ده ولا كان خيال
لا ارتاحت ولا بيرتاحلي بال
ريحني و قولي ازاي البعد
اقدر عليه
-
ألازلت تعتقدين انني لا أحبك
فلما برأيك .. لازلت احتفظ بقصاصات ورق ملون قديمه .. فقط لأنك كنتى تمسكين بها في يوم من الايام .. ولماذا لازلت امتلك هذا القلم برغم ان حبره جفّ .. لكن اثار يديكي عليه لاتزال خالدة .. كلما لمسته جدد في نفسي مواقف لم أنسها قط .. أعادني الى حيث كنا نقف سويا .. حيث أمسكت بالقلم .. حيث كتبتي أشياء لا اعرفها .. لكننى أعلم انك امسكته .. و انه الان بين يدي .. و انه يبعث في نفسي احساسا رائعا اكاد اعجز ان اصفه
-
اجمل ايام فاتت قوام
و كأنه يادوب نظره وسلام
وانا لسه حبيبي بعيش غرام
وبقول ياريت
-
ألازلت تعتقدين انني لا أحبك
فلما برأيك .. قضيت تلك الدقائق اكتب هذه التدوينة عنكي .. لما استرجعت مواقف قد لا تتذكرينها .. ولما كشفت عن اسراري التي لا تعرفينها .. لما صارحتك بافكاري .. اشعاري .. رسوماتي .. احلامي .. اوهامي .. مخاوفي .. احزاني .. نجاحاتي .. لما جعلتك جزءا من حياتي .. بل كل حياتي .. لما أشعر انني لا اكون إلا بكي .. ولن أحيا إلا معكي .. لم اشعر أنني .. أنتي
-
على قد ما بتمناك في يوم
ترجعلي و اشوفك بس يوم
حاولت انساك يوم بعد يوم
ولا يوم نسيت
-
ألا زلت تعتقدين انني لا أحبك
فلما برأيك .. انتظر لقاءنا التالي على أحر من الجمر ..لأكتب لكي بكل الحروف و على كل الاوراق و بكل المعاني .. كلمة أحبك .. لماذا سأتحين تلك الفرصه لأطلب منكي ان تشاركيني حياتي .. و تكوني النصف الاجمل في كل ايامي .. بل و خلاصه ذكرياتي و احلامي .. لما برأيك انتظر لقاءنا لأقول لك .. تتجوزيني
-
-
-
الكلمات من أغنيه .. مشيت خلاص / وائل جسار
-

Followers

Pageviews Last 7 Days