طول مانتى معايا

-
طول مانتى معايا
...
حياتي قطعة من الجنـّة .. أحداث لا تنتهى من الإثارة والجنون .. كثيرا ما تكتب المتعة .. و غالبا ما تكتفى بالصمت .. ضحكات كثيرة .. بريئة فى أغلب الأحيان .. و ذات "إيحاءات" مخجلة فى أحيان أخرى .. دمعات دافئة .. تصل إلى القلب مباشرة فتدميه .. تعيده وتحييه .. يعود إلى رشده ويدرك أخطاءه بسرعة ... حياتي .. أيدٍ تتشابك فى حب .. عيون تتحدث بلا كلمات .. تتعاتب بلا قسوة .. تسامح بلا حدود .. قلوب تخفق باستمرار .. تحب الحب .. تضحى بلا مقابل .. تتنازل دون ثمن .. حياتي قصة متجددة .. عن الحب حتما هي .. لأنكِ بجانبي .. تحبينني وأنتِ تعرفين كيف تحبينني ... من خلفى دوما تدعميننى .. من أمامي تدفعين عني أخطائي و زلاتي .. إلى جواري وأنتِ تدركين أين ستكون خطوتي القادمة .. قبل حتى أن أعرفَ أنا .. ربما لأنكِ أنتِ .. أنا
-
طول مانتى معايا
...
حياتي حلم جميل .. و سيبقى .. مادمتى معي
-
-

انتظركِ

-
أنتظركِ
-
أنتظر اليوم الذي نصبح فيه .. روحا واحدة
-
أنتظر انتهاء يوم طويل ممل لا أجدكِ فيه .. لا تكونين فيه معي ... أنتظر انتهاءك من طقوسك اليومية و تلحفك بالغطاء إلى جانبي ..أنتظر أنفاسكِ على وجنتيّ فى كل ليلة .. أنتظر همساتك فى أذني بكلمات لم تقوليها لأحد غيري قطّ .. أنتظر قبلاتك التي ستثيرني حتى النخاع .. أنتظر لمسات يديكِ على صدري وإحساس بالآمان افتقده بدونك .. أنتظر استلقاءك إلى جواري و هذيانك بكلمات معسولة عن الحب قبل نومكِ .. أنتظر أن افتح عيناي على نظرات عيونك فى كل صباح .. أنتظر أن تنطقيها " صباح الخير يا حبيبي " .. أنتظركِ أن تكوني معي ... أنتظركِ حبيبتي
-

حاسس إني .. بحبك

-
حاسس إني .. بحبك
-
أشعر أنكِ أبرز حدث فى حياتي .. بل أشعر أنكِ أنتِ حياتي .. أنتي أنا .. فأسراري حبيبتي ... لا تكون سرا إلا إن اقتسمتها معكي .. و خوفى من شيء ما .. لا يكون خوفا .. إلا برعشتكي .. و فرحتي .. بهجة أحاسيسي و روحي .. لا تكون فرحة .. إلا بضحكتكي .. و لا تعتصرني آلآمي .. إلا بدمعتكي .. وما ذاقت عيوني نوما .. إلا بين ذراعيكي .. لأنكي باختصار .. أنا
-
يقيني حبيبتي .. أن يوما لن يأتي وهو يحمل في ساعاته ضجرا بيننا ... أعرف أن امرأة أخرى لن تكون أنسب إليّ منكِ حبيبتي .. حتى وإن كانت أجمل .. أعرف أني لن أرغب فى رسم ملامح أخرى .. سوى ملامحكي .. لن أكتب عن مخلوقة أخرى .. سواكي .. لن أتحمل شخصا يصمت لساعات طويلة .. إلا أنتي .. لن أذهب و أصالح أحدا أخطا فى حقي .. وأنا راضِ .. إلا أنتي .. أعرف أني لن أقول أحبكِ .. إلا لكِ أنتِ
-
أحب طريقتك فى تفصيل قطعة اللحم قبل أكلها .. أحب تناولك للنسكافيه فى كوبك الذي يحمل صورة " ميني ماوس " .. أحب جلوسك نائمه أمام التليفزيون .. متجمعة حول نفسك .. تدعين متابعة فيلم ما .. أحب شرود عيناكي بين واجهات المحلات .. و ترددك بين القطع المختلفة بانتظار معجزة ما تنتصر لأحد الاختيارات فتنقذكي من هذا التردد .. أحب اصرارك على المحافظة على حقك .. و قتالك من أجل هذا بشراسة تشبه شراسة قطة ثائرة ... أحب فيكي .. كل ما فيكي
-

Winged Creatures

-
You have to lose your way ... to find it
-
Winged Creatures .. Movie 2008
-

أعرف

-
أعرف أني أحبك .. أعرف أني أعيش جنة بنيناها أنا وأنتِ ... أعرف أنني لم أعد وحيدا .. غادرت عالمي على ضيقه .. ودعت وحدتي بأحزانها .. تركت الآلآمي على تنوعها .. أبحث معكي عن أفق ليس له حدود .. أتحدث معكِ عن أحلام ليست لها نهايه .. أصف معكِ عالما مثاليا تمنيناه واليوم حققناه .. نكتب معا دستور حبنا وحياتنا .. شرطنا فيه نجاحنا .. و جنوننا .. فيه نور و طريق .. فيه أمل و بريق .. فيه حب و حنين و حياة
-
أعرف أني صليت كثيرا لنكون معا .. أعرف أني دعوت كثيرا أن يتحقق الحلم ... أعرف أني فارقت سكوني وبدأت معركتي لأجلكِ ... أعرف أني صرت ثائرا ... أبحث عن الحب فى ضحكة .. أتلمس ملامح وجهكي بشغف .. أداعب أصابعك بلهفة .. أتحسس روحك بهدوء ... أنشد فى كلماتك دلالها .. أبحث فى عيونك عن شقاوتها .... أعرف أن الحب صار واقعا .. أعرف أن أيامه الجميلة قادمة لا محاله .. أعرف أن بعض اللحظات قد تحمل لي ألما .. لكن كثيرا منها ستحمل الربيع و غيمات المطر الملهوفة لارواء ظمأي وحيرتي
-
أعرف أني أحبك ... أعرف أن حبنا صار يترجم ذكريات الماضى التي تحدثت دوما عن الحب و أورثتني رقة المحبين و إحساس العاشقين الوالهين ... أعرف أن حبنا صار يلون حاضري بألوان زاهيه وتفاصيل براقة .. تتحدث عن حبي فى سكون .. تحاكي واقعي فى جنون ... أعرف أن حبنا صار يرسم بنا مستقبلا تخيلناه .. صار يصف أياما سنعيشها معا .. أحلام سنحققها .. نجاحات تتوالى نعيشها .. هموم نعبرها سويا .. ضحكات نحكيها و نغنيها ... أعرف أني الآن على الطريق ... أعرف أني حقا .. أحبك
-

خلاص .. مع بعضنا

-
متردد أنا .. علمت ذلك منذ زمن طويل .. أدركت عجزي دوما عن اتخاذ قرارات مناسبة فى وقت مناسب .. أفكر كثيرا .. أدقق فى حساباتي .. أضع كافة الاعتبارات والحلول الممكنة والغير ممكنة .. استنفذ كثيرا من طاقتي فى التفكير .. لهذا فإنني دوما ما أضل كثيرا من القرارات الصائبة التي تعتمد على سرعة اتخاذ القرار .. بينما احصل على الكثير من القرارات السليمة التي تفتقد حسها .. ربما لأنني أتأخر فى الوصول إليها
-
للمرة الأولى أشعر أنني اتخذت قرارا سريعا .. لم استخدم طرقي المعتادة فى تعذيب ذاتي واستخلاص الافكار منها بعنف .. للمرة الأولى أشعر أنني انجذبت .. فكرت .. قررت .. حاربت .. وأخيرا وصلت .. إليكِ أنتِ .. بطباع مختلفة تملكينها .. بأسلوب لم أعهده من قبل كنتِ .. مختلفة عني .. لكن اختلافنا " حبيبتي " زاد من قربنا .. اختلفنا فتداخلنا أكثر و أكثر .. للمرة الأولى حبيبتي اتخذ قرارا بهذه السرعة .. وله هذه الأهمية .. ويكون إصراري عليه بهذه الشدة .. وبتلك الثقة
-
أحببتك حتى لم أعد أرى فى الوجود غيركِ .. أحببتك حتى صار أنفاسي مقترنة بأنفاسكِ .. صار الجميع من حولي أطياف لكِ .. لا ألحظهم مادمت فيهم .. صارت الأماكن على امتلائها خاوية مادمتِ لستِ فيها .. صارت حياتي تغزل أيامها على حكاياتكِ .. ولهذا صرت أقسِم أنكِ قدري و حبيبتي .. ولهذا صرت أشعر الآن أن رحلتي معكِ حبيبتي بدأت .. وأبدا لن تنتهي
-
-

أمي

-
بحبك يا أمي .. وأكيد كلامي مش هيكفى .. ومش هيقول ع اللى فى قلبي يا أمي ليكي ... يمكن أصعب حاجه إني أقول بحبك لشخص المفروض إن كلمة الحب دي أقل حاجه تتقال له .. يمكن أصعب حاجة إنك تظهر حبك لشخص أقل ما يستحقه منك إنك تكون دايما معاه وتحت رجليه .. يمكن الأصعب إني أقولهالك وإنتي بعيده عني .. بس اللى متأكد منه إني فى عز بُعدي عنك بتوحشيني .. فى قسوتي بتوحشيني .. فى انشغالي بتوحشيني .. لما بكون لوحدي يا أمي .. بحتاجلك .. لما بكون فرحان .. يا قلبي .. بحتاجلك .. لأنك إنتِ يا أمي حروف مكتوبة على عمري .. ما إنتي سجلي و تاريخي .. وأنا صغير .. على صورتي واأنا بَحْبي لقيت كفك .. على صورتي وأنا بلعب لقيت اسمك .. على صورتي وأنا برسم لقيت رسمك .. على صورتي وأنا بكتب لقيت خطك .. على صورتي وأنا بعيط لقيت حضنك .. على صورتي وأنا فرحان و ناجح جوه مدرستي لقيت فرحك .. عشانك إنتِ يا أمي نجحت .. كبرت .. و لسه لحد دلوقتي .. دعاكي معايا وساندني .. بَـعدي كتير بدعواتك .. ولسه انا برضه محتاجك .. عشان تدعيلي .. وحياتك ... وآه لو يوم غضبتي عليه .. تروح الدنيا قايمه عليه .. وتتلخبط حياتي وكل أوراقي .. و تيجي يا أمي بحنانك تسعديني أرتبها .. فى قلب يا ناس هيتحمل و يفضل ماشى و مكمل .. غير إنتِ يا أمي .. يا حبيبتي
-
-
-
أغنية .. أمي / محمد نور
-
عليها يارب طمني .. دي أول حضن يحضني
خد من عمري وإديها .. و خليها يارب تعيش
دي تعبت ياما علشاني .. سنين ف عنيها شيلاني
حرمت نفسها ياما .. و ياما عشان متحرمنيش
-
ف جرحي مليش مكان غيرها .. أروحله قوام
واجري عليها واحضنها .. ساعتها بنام
معاها الدنيا و الاخره .. و مهما حكيت
لا يمكن لما اقول أمي .. ألاقي كلام
-
عايشه حياتها مش ليها .. تضحي عشاني بعنيها
أغلى عليها من روحها .. وأنا الحلم اللى عايشه ليه
تاخدني الدنيا وتجيبني .. وعنها ساعات بتبعدني
فى عز ما بنشغل عنها .. دُعاها ف قلبي عايش بيه
-
-
الأغنية بجد رووعة .. لتحميل الأغنية .. إضغط هنا
-

أتعبتني

-
أهلكتني ... يا متعبة
-
أتعبتني حبيبتي .. لأنكِ حلمي الوحيد .. قصة حبي المتجددة .. لمسات الجمال التي لا تنتهي .. أنشودة الحياة التي أرددها فى كل صباح .. أعلن بها تغلبي على كل الصعاب التي مرت بي .. أعلن بها تمردي على كل العقبات التي تراكمت من فوقي لتعيقني و تكسرني .. أعلن بها أنني جدا قوي .. قويٌ بكِ .. أعلن بها أني عزيز .. أيضا بكِ .. و لكِ .. أعلن بها أنك الأجمل فى حياتي .. أعلن بها أنكِ الحقيقة الوحيدة التي لا يخالجها الشك .. أحبك .. لا جدال في هذا .. أراكي الأجمل على الإطلاق .. لا أشك في ذلك .. أحلم بكِ معي دوما .. ليل نهار .. أكتب كلمات فتتجمع عنكِ .. أرسم خطوطا فلا تعرف إلا عيونكِ
-
أتعبتني حبيبتي .. لأنكِ جميلة .. متميزة .. استنفذت سبلي فى إيجاد طريقة تناسب هذا الحب حتى أحسست بالتعب .. قدمت لكِ حبي .. فما أحسسته يكفي .. رهنت أيامي من أجلك .. أعلنت عصياني على أى مخلوقة غيرك .. غيرت تاريخي من أجلك .. عدلت ألواني من أجلك .. كتبت أحداثي من أجلك .. و أشك أن تكفى .. وأخشى ألا تكفي .. ففتاة مثلك لا يكفيها حب مجذوب مثلي أنا .. ولا يرويها كلام عاشق ولهان مثلي .. فلتغفري لي عجزي عن الحديث عن قلبي .. خجلي من التعبير عما يدور فى داخلي .. عاشق أنا .. أحبك أنا
-
-

أنا وأنتَ

-
لماذا تحمل تلك القطعة المعدنية سر الحب .. لماذا تكتم فى داخلها مشاعر تتأجج حبـًا .. لماذا لا أجد سواها تتحمل شكوايَ المستمرة .. تذمري الدائم من حنين إلى الحب الذي تمنيّـته دوما .. لماذا تحمل تلك الحلقة المعدنية أسراري .. رغم أنها فى النهاية .. مجرد خاتم فضيّ
-
خاتمي العزيز .. أعلم أنك لم تتوقف عن القلق للحظة .. فأنتَ تلاحظ نظرات التوتر التي تكسي نظراتي منذ فترة .. أعلم أنك تود أن تعرف السبب .. لأنك حقا تحبني .. لكن الأمر عزيزي أصبح خارج سيطرتي .. فاق قدرتي .. فقد أردت دوما فتاة تحبني .. ببساطة تحبني .. وددت لو كنت أنا محور حياتها .. أنا وقتها و اهتمامها .. ولست فقط تسلية فراغها و متنفس ضيقها .. وددت لو أحبتني لأنني أنا .. تقبلت عيوبي .. بل أحبتها .. فما عاد تغيري واجبا .. وددت لو كانت امرأة من النوع الذي أحب .. و كنت أنا من النوع الذي تعشقه هيَّ
-
أريدها امرأتي ... تحب أنفاسي اللاهثة وأنا أصعد درجات السلم ... تحب مللي الظاهر على قسماتي من طول ساعات تبضعها بين مئات المحلات ... تحب تللذي بتناول أطباق الطعام التي اشتهيها .. حتى وإن تخليت لبعض الوقت عن آداب المائدة و تلك الضحكات الصفراء التي تميز كتب الإيتيكيت مجتمعة ... تحب لهفتي و تشنجي وأنا أتابع فريقي يخسر مباراته العاشرة فى كرة القدم على التوالي ... تحب ارتمائي عل فراشي بعد يوم طويل من العمل الذي لم أهنئ فيه بدقيقه نوم .. حتى وإن كانت مجمل ما نطقت به منذ دخولي البيت وحتى نومي كلمة " وحشتيني " ... تحب عصبيتي و توتري الذي دوما ما يكون من القلق و الخوف الدائم عليها ... تحبني لأنني أنا و فقط
-
أريدها امرأتي .. التي تحمل فى طياتها كل تلك الصفات .. والتي أعرف قبل كل هذا أنني أحبها
-
-

جريدة

-
صفحات من جريدة
-
-
الصفحة الأولى
" نداء إنساني "
-
نداء إلى من رسمت البسمة على قلبي .. إلى من منحت روحي إلهاما لا ينقطع .. مشاعر متجددة لا تموت .. إلى من علمتنى كيف أحب .. كيف أعيش .. كيف أكون إنسانا يعرفه الآخرون فيحبونه .. إلى من منحتها قلبي دون شروط .. و سكنت قلبها فاحبتني بغير حدود .. إلى من عرفت بها العشق والسهر .. و داويت بها جراح العمر .. إلى من أغنتنى بعيونها عن كل الصور .. إلى حبيبتي ... كوني معيَّ الآن .. فأنا جدا أحتاجك .. أنا حقا أحبك
-
-
صفحة الاجتماعيات
" شكر خاص "
-
شكر خاص يحمله قلبي و عقلي إلى من كانت السبب فى إحياء روحي من جديد .. إلى من استطاعت بيديها تطييب جراحات كم الآمتني وعذبتني .. إلى من استطاعت بعينيها إذابة همومي و أحزاني .. إلى من استطاعت بكلماتها السمو بوجداني و أحلامي ... شكر خاص إلى ضوء عيوني .. إلى أحجية حياتي .. إلى جوهر كلماتي .. إلى ملخص عباراتي .. إلى وليدة أحلامي .. إلى حياتي .. إلى عمري
-
-
صفحة الإعلانات المُبوَّبة
" مطلوب فورا "
-
مطلوب فورا و على وجهة السرعة .. جهاز لإزالة التوتر والقلق الذي ينتاب رجلا كلما رأى عيون حبيبته أو حتى تحدث إليها .. جهاز لإزالة رعشة يدٍ .. لا تتوقف عن البحث الدؤوب عن يدي حبيبتها لتستمر فى مداعبتها والتمتع بدفئها .. جهاز لإيجاد كلمات مناسبة ينطقها الحبيب إذا رأى حبيبته .. يخبرها فيها كم يحبها .. كم يتمنى لو دامت العمر له .. كم يتمنى لو امتلك من الأيام ما مكنه من البوح بمشاعره .. بكل مشاعره / الوسطاء يمتنعون
-
-

الحرية .. أنتِ

-
عرّف معيَّ ... معنى الحرية
-
الحرية تعني .. أنتِ
-
أنا عايزك .. زي مانتى .. مش عارف خايفه ليه
ده أنا عارفك .. زي مانتى .. و ده اللى اتعودت أنا عليه

-
الحرية .. أن أبحر فى خصلاتِكِ .. أعبر آفاق الرؤيا .. أن أتحدث مع عيناكِ .. حديثا لا يخضع لحدود .. أن أرسم بين ذراعيكي حلما مجنونا لا معقول .. أن أكتب على شفتاكي " أحبك " الآلآف المرات بكثير من القبلات .. أطبع بالورد على خديك .. من الشعر عبارات ... أن أحكي الحب لقلبكِ .. بشوقٍ وحنان .. أتنشق عطركِ يا قلبي .. يأسر قلبي الولهان .. الحرية أن لا أجد الحب لدى غيرك ِ .. أن لا أعرف الطمأنينة سوى معكِ .. أن لا أضحك براحة سوى جواركِ .. الحرية أن لا أشعر أني إنسان .. إلا وأنتِ معي
-
و بحبك لما بتركزي .. ف ذوقك وإنتي بتلبسي
و عيونك و همّه .. مليهم النوم
-
مجموعة أحاسيس خلقت فى داخلي هذا الكيان .. يقولون أني بحقٍ .. إنسان ... لكنني إنسان .. لم أعرف معنى الحب إلا في عيناكي .. فنان .. لم أرسم خطواتي إلا فى ثراكي .. رجل .. أدرك أن فى داخله لكِ من الحب الكثير و من الغيرة حميّة ليس لها مثيل .. هادئ .. حين يتعلق الأمر بالاستماع إليكِ أو حتى التفكير فى وجودك .. ثائر .. حين تكون الحياة حانقة عليكِ أو حتى عابثة بأحلامكِ .. خجول .. إن أفضت إليكِ بحبٍ أحمله لكِ لا يموت .. ضعيف .. إن أخبرتك بإحتياجي إليكِ الذي يؤرقني إلى أبعد حدود .. حبيبكِ أنا .. و حبيبتي أنتِ .. والعالم من اليوم صار ملكا لنا .. أنا وأنتِ
-
وبحبك لما نتكلم .. و طريقتك لما نسلم
ولمّـا تخبي سر .. يبان علطول
-
-
-
الكلمات من أغنية .. زي مانتى / محمود العسيلي
-

اتغيرت كتير

-
أن تبكي ... دون سبب .. لايعني أنه .. لا يوجد سبب
-
أن تبكي .. دون سبب .. يعني حتما وجود سبب .. لا تدركه
-
أن تبكي .. لأنك تشعر أنك تغيرت .. أنك صرت تقدم ما لم تقدمه من قبل لمخلوق .. قلق أنتَ من هذا التغيير .. قلق أنتَ من ارتمائك بين أحضانها .. تبكي .. لأنك صرت تقدم تنازلات كثيرة دون تفكير .. لأنك صرت تقدم لها كل شيء .. لأنك تغيرت معها .. فصرت كيانا ضعيفا زجاجيا بلا حدود .. صورة مشوشة عن شخص قوي كان فى الماضى .. و ماعاد له وجود .. لأنك تعيش الحب بجنون .. تتقدم خطواتك بسرعة .. لا تملك وقتا للتفكير أو التراجع .. تركض خطواتك بثقة لا محدودة .. تبني عوالم افتراضية لم تعشها .. تضحك لأنك تشعر بفرط السعادة .. تحزن لأنك تود لو كنت معها كل الوقت و طول الوقت .. تبكي الآن لأنك تريدها بصدق .. لأنك تتمنى لو كانت المسافات بينكما صافية .. هادئة .. لا مشكلات تعكرها .. ولا أحزان تقتل فرحتها .. تبكي ... لأنك تحبها
-
تتمنى جرأة أكثر .. قوة أكثر .. إصرارا أكثر .. تتمنى حياة أجمل ... تعيشها بلا قلق .. تقدم فيها بلا تردد .. تحلم فيها بلا خوف .. تفوز فيها بكل الحب .. ولا تفقد سوى نقاط ضعفك و أخطائك .. تطير فيها بأجنحتك .. تحلق فيها إلى حيث لم تكن يوما .. تتمنى حبا يُـقدَّر .. يضيء أيامك فلا ترى الظلام أبدا .. يجدد أفكارك فلا تغدو رتيبا أبدا .. يزين تفاصيلك فلا تعرف القبح أبدا .. تتمنى حبا رومانسيا ترسم أنت ملامحه .. تكتب أنت أحداثه .. تغني أنت كلماته ... تتمنى لو تحب بسهولة .. بدون تجميل .. بدون ادعاء .. بدون تحضير .. حبـا تخلقه اللحظة .. تكتبه دقيقة بدقيقة .. حبا لا يعرف المستحيل
-
-

Followers

Pageviews Last 7 Days