الزمــن

-
جـّربت تعيش كل اللحظات دي .. فى وقت واحد
-
أنا جـّربت
-
-
-
من زمان وأنا عايزة أقولك .. يا حبيبي
من زمان وأنا قلبي رسملك .. شمعة تنورلك .. يا حبيبي
لو نسيوني .. إنت معايا .. آه في غيابي .. قيد شمعاية
شمعة تحكيلك .. أصل الرواية
-
حبيتك من أول نظره .. وقلبي شاورلك بضحكه
اتمنيت انك تشوفها .. على حبك دلتني نجمه
وكتب قلبي إنك إنت .. علمتنى الضحكه الحلوه
علمتنى ان الدنيا .. احلى ما فيها نعيش اللحظه
-
حبيبي صادق فى الكلمة .. وكلامه لأعماله صورة
عمله يشرف كلمه .. طلعته علينا بشرى
وحبيبي لأنك إنت .. نسيتني الجروح وداوتها
شهم وأصيل الكلمه .. نورك فجر وأحلى ذكرى
-
مخافش من ظلم الدنيا .. لو اتهد العش فى لحظة
نبنيه تاني اول طوبه .. طوبة ورده و طوبة غنوه
وأطلع الجبل وأنادي .. بأعلى صوتي يا حبيبي
مايرضيني تسمع مني .. أقل من تسلملي الدعوه
-
-
من زمان / عايدة الأيوبي
-

إنت مني

-
كثير ما تأتي لحظات علينا .. تجعلنا فى خضّم مشاعرنا المتضاربه .. ما بين حب و كره و شعور اللاحب .. نشعر ان اختيارا ما .. صار لزاما علينا .. بكل ما يحمله من تناقضات بين ما نريد ولا يحدث .. و بكل ما يحمله من قسوة .. قد يكون غريبا علينا .. صعبا على قلوبنا .. لكنه يتحول فجأة إلى خيار وحيد .. يجسد مخرجا لما تعانيه نفوسنا من عذاب .. ويرسم لها بوابة النجاة الوحيدة من جحيم آهاتها ... والحل الذي كلما انطلقت افكارنا هائمه .. باحثه عن أمل يخلصها تلك المشقة .. لاقته ببساطه أمامها .. هو دون غيره .. يأخذ بيدها إلى أوقات من الراحه لم تعرفها منذ زمن بعيد .. ولحظات من الطمأنينه غابت عنها لزمن ... حتى وإنت تبعتها صدمات وآلآم اكثر من ذي قبل .... لكنه اليأس وكثرة التفكير .... اليأس .. وحده يعـلـّم الضعف
-
أنا هبعد عنك
وأنا وياك قلبي .. هتحمل تعبي .. بَـعدك الله يعيني
لو صدفة قابلتك
صبرني يا ربي ..
ليبانلك حبي .. وإنت قريب مني
-
حاولت أنا أداري حبك .. وأضحك على روحي وأنسى
صورتك ماغبتش عني .. شايلاك فى قلبي لسّـه
الليل عليـّـه طال .. وأنا بسأل نفسي ليه
بخبي حنيني ليك .. ولا بقدر يوم عليه
-
-
-
الكلمات من أغنية .. إنت مني / يــــارا
-

لخبطه

-
حاسس ان كل كلماتكَ بقت متكرره .. شبه بعضها .. حاجات جواك حاولت تخـّرجها .. تكتبها .. لكن النتيجه دايما واحده .. إنه مفيش نتيجه ... لدرجه إن الكلمات تقريبا خلصت .. وليه تكتب طالما محدش هيقرا ؟؟ .. وليه تقول طالما محدش هيسمع ؟؟ ... ساعتها ... هتختار انك تبعد .. تلاقى البعد هيقسيك .. هيقويك .. هيفرقك عنها ... ولما تختار انك تفضل قريب .. عايز تحارب عشان قضيتك .. عايز تفكر ازاي تحقق حلمك .. تلاقى نفسك بتحارب لوحدك .. بتحارب الناس .. بتحارب قلب وعقل رافضين حبك .. وعايزين قربك ... ساعتها اكيد مش هتكتب تاني .. ساعتها هتقول نِفسي بس ... اكون نـَـفسي تاني ... نِفسي بجد ... أرجع انام زي زمان
-
-

هل تسقطينها الآن

-
الحب مرة أخرى .. حكاية تشبه فى حقيقتها .. قطع الدومينو
-
أنا مش عارف أبعد عنك .. أنا مش عارف حتى أعيش
واللى تاعبني بحبك أكتر .. وإنت بعيد ومبتشوفنيش
-
تعرف أن قطع الدومينو تلك .. لا تمثل شيئا إلا حين تتراص سويا .. أنت تعلم ذلك .. وتحبه ... تبدأ فى تشكيلها بطريقتك .. خيالك هو من يرسم لك تلك الاشكال .. تنفذها بحب .. فهي حياتك التي اعتقدت يوما انها تنقصك .. كلما اضفت قطعة جديدة إلى القالب .. زاد قربه منك .. وزاد تعلقك به .. قطعة تلو الأخرى .. تمثل كلٌُ منها حدثا فى حياتك لن تنساه .. كل كلمة قلتها لها .. كل ضحكة ضحكتها لك .. كل حمرة خجل لوّنت جبينها .. خلافات و غضب ... ضحكات و فرح .. اشتياق و لوعة ... تعلم الآن أن تلك القطع صارت بصورة ما .. حياتك .. لن تستغنى عنها بسهولة .. ربما لأنك تحتاجها .. وربما لأنها قصة حقيقية لا تقبل أن يـُـكذبها مخلوق .. لكن اللعبة يوما ستنتهى .. ببرود أعصاب قد تدفع هي القطعه الاخيرة .. لتسقط كل تلك القطع فى لحظات ... تمحو حياة تفننت فى صنعها .. ربما لأنك نسيت يوما ... أن حبيبتك تلك .. هي جزء من هذه اللعبة
-
أيامي حبيبي فى بعدك .. والله ما بيعدوا
أنا ايه خلاني اخترت البعد .. لما أنا مش قدّه

-
-
-
الكلمات من أغنية .. افتكرلي / تامر حسني
-

أعرف أني أحبك

-
لماذا أشعر فى قمة غضبي منكِ ... بخوف شديد عليكِ
-
لماذا استمر فى التفكير بكِ ... فى أشد لحظات خصامنا
-
لماذا احسست فى أول لقاء بيننا ... أنني رأيتك كثيرا من قبل

-
لماذا تتحول أقصى لحظات يأسنا ... إلى ابتسامه أمل فى نهايتها
-
لماذا تتطاير كلماتي التي أعددتها ... بمجرد أن أرى عيونك أمامي
-

لماذا اصبحت لحظاتي كلها ... لا تتحدث سوى عنكِ
-

لماذا أتناسى باستمرار ... كل لحظات قسوتكِ و عنادكِ
-

لماذا ارسم دوما عيونكِ فى أوراقي ... دون أن أقصد
-
لماذا أركض إليكِ حيثما كنتِ .. لمجرد أنكِ قلقة بعض الشيء

-
لماذا أصرّ على النظر فى عينيك مباشرة ... رغم أن سحرها يخرسني
-
لماذا يجب أن أحبكِ بهذه الطريقه ... بينما لا تحبينني

-
-

حاسس بخوف

-
حاسس بخوف عمـّـال بيبعد قلبي عنك
معرفش ليه .. مبقتش حاسس حاجه منك
وكتير بكون إنسان غريب وأنا جوّه حضنك
-
وبشوف كلام فى عينيك ملوش غير معنى واحد
إن النهاية لكل حاجه بينا جايّـه
فاكر زمان أنا وإنت كان إحساسنا واحد
دلوقتى وإنت معايا برضه .. بعيد عليّـه
-
أيام سنين وأنا عشت سايب روحي عندك
ومجاش فى بالي إن إنت تقسى وتنسى وعدك
شيء مستحيل أتخيل الأيام فى بُـعدك
ولا لحظة بَـعدك
-
-
-
حاسس بخوف / تامر حسني
-

نفسي أتكلم

-
نفسي أتكلم تاني معاك .. نفسي عيوني تكون شايفاك
ياللى بعدت عليّـه كتير .. ارجع ليّـه لو وحشاك
-
أكره .. التردد .. الحزن .. الفراق
التفكير فى حب لن يكون
التودد إلى قلب لا يحب بجنون
منح الحياة إلى روح قد تخون
-
أنا ليك .. ولاعمري هكون غير ليك
لو غاليه حبيبي عليك .. محتاجه اكون وياك
أنا ليك .. خايفه البعد يقسيك
خايفه الوقت ينسيك .. ارجعلى انا عايزاك
-
أحب .. وجودك .. كلماتك .. ضحكتك
الخجل المطبوع على جبينك
اللهفة التي اشعر بها فى حديثك
التفكير فى كوني أنا .. حبيبك
-
أنا أيامي مبتعديش .. أنا أحزاني مبتسبنيش
أيوه تعبت .. خلاص مليت
أنا مش قادرة حبيبي أعيش
-
-
-
الكلمات من أغنية .. نفسي أتكلم / سميرة سعيد
-

طيارة ورق


-
سماء صافية .. خالية من الرياء ... ضحكات طفولية منهكة .. أعيـاها الركض وراء طائراتها الورقية .. تمسك الخيط بإحكام .. سعيدة بما وصلت إليه طائراتها .. تخشى انقطاع الخيط فى كل لحظة ... تحمل فى قلوبها الصغيرة رغبة ثأرية جميلة .. فبقدر ما تحلم بأن تبلغ عنان السماء .. أن تبقى هناك طويلا ... فهي دوما تتطلع لبلوغ مستويات جديده لم تبغلها هي أو أقرانها من قبل
-

وأنا معـــــــاك
بتبقى عينيه فرحانه ..
ودقات قلبي ولهانه
وبلقى ايديه دفيانه .. عشان لامساك
بحس كأني فى الجنه .. فى حضنك بفضل اتمنى
مبلقاش للحياه معنى .. غير وأنا وياك
-
أما أنا .. فحكـايتك طائرتي الورقية ... لم أتوقف يوما عن الركض بها ... فمازلت انظر للسماء .. أنشدها بكِ .. بل معكِ .. لن أخبرك عن ما أصاب قلبي من وهن .. أنفاسي تلك التي ماعدت قادرا على ملاحقتها .. لكنني مازلت حتى هذه اللحظة .. أركض .. وأقسم ألا أتوقف حتى تغادرني روحي .. فلن أيأس .. سأصل للقمة .. وسأبلغ بيدي عنان السماء
-

ده وقت لقاك .. تحلى الدنيا والأيام
بلاقى الوقت عدى قوام
عشان سامعاك .. وبتقول فيّـه أحلى كلام
إيه تاني هحتاجه فى هواك
ولا حاجه نقصاني وياك
-
أعلم أن الرياح ليست ملكا لنا ... وأن ضوء النهار لن ينتظرنا طويلا .. فـنوبة إجهاد شديد .. أو رياح خامدة لاترغب فى اللعب معنا .. ستحط الرحال بطائرتي ... التي أعلم انها تحمل فى داخلها رقة ستجعلها تتهاوي فى رفق .. لن تسقط أحلامي بسرعه .. ربما تعلم أن قلبي لن يستسلم بسهولة ... سينبض من جديد .. وسأركض من جديد .. ربما أجبر الريح وقتها على أن تهبني دفعة أخرى .. بقدر إيماني الشديد بأحلامي ... وأنني قادر على قهر المستحيل .. فطائرة حبي .. لن تسقط أبدا ... مادمت أمسكها
-
حبيبي بحس بالراحه .. وهاديه البال ومرتاحه
بقولهالك وبصراحه .. معايا ملاك
هواك بياخدني م الدنيا .. بدوب من كلمه والتانيه
ومش عايزه تفوت ثانيه .. مكونش معاك
-
هل قدر الطائرات الورقية أن تسقط فى النهاية ؟؟؟ ... فأنا وإن ركضت للانهايه .. يوما ما سأسقط تـَـعِـبا .. مريضا .. وربما هي سقطة للأبد .. سأفقد معها خيط طائرتي .. والرياح كذلك .. ليست دوما لنا .. فكثيرا ما كانت علينا .. أرّقتنا .. أرهقتنا .. لوّعتنا .. فكيف والعمر يمضى .. أليست الرياح مثلنا تشيخ .... الآن .. لاتعرفين قدر قلقي .. لكنني ورغم إحباطي .. أعلم أن الله لن يخذلني .. فقلبين قادرين على أن يُبقيا الطائرة فى السماء .. لما لا .. أليست الطائرة حلما مشتركا لهما .. وليدًا انتظراه كثيرا .. احباه كثيرا .. أليست طائرتي الورقية حياتك .. كما هي حياتي
-
-
-
الكلمات من أغنية .. وأنا معاك / سميرة سعيد
-

هي ليلتنا

-
لأنها ليلة واحده .. ولحظات خاصة .. تمنيت أن تكون من صنعي أنا
-
لانها ليلتى .. تمنيت ان اصنعها انا .. أرسمها كما تمنيت .. أبنيها خطوة بخطوة .. اتعلمين .. تمنيت اليوم ان اكون احد افضل عازفى الكمان .. لاكتب مقطوعتي الخاصة .. وأعزفها لكي .. بروحي .. فرحة بكِ .. متفائلة بوجدكى جواري .. كنت حقا أتمنى أن أكون مصمما رائعا .. اخيط لكي ثوبا جميلا .. بخطوط رقيقة .. زهرات من النوع الذي تفضلينه .. ثوبا يجعلكي أميرة من تلك التي ترويها القصص .. ساحرة بجمالها .. أخاذة ببريقها .. تلفت العيون .. تأسرها ... كنت حقا أتمنى لو كنت شاعرا ملهما .. أكتبكي كلمات لم تـُكتب من قبل .. أقصها عليكى يوم زفافنا .. سأنتظر الانطباع الذي تتركه كلماتى على وجهك .. سأتمنى من اليوم أن تعجبك .. أن تكون مميزة إلى أقصى الحدود .. كنت حقا أتمنى لو أعددت لكِ طعام العشاء بيدي .. أتمناه جيدا هذه المرة .. فلا اريد ان ارى نظرات الاستهجان على وجهك .. سأستعد جيدا .. سأركز لأقصى درجه .. سيكون طعام مميز لنا فقط
-
هي ليلتنا .. سعادتنا .. نحن أولى أن نعـّدها .. كما نريد
نحن فقط
-
-

الكتاب .. أيضا .. ليس للبيع

-
الجزء الثاني من تدوينات
TENDER ROSE
-
مئة تدوينه مجتمعة في كتاب واحد
-
TENDER ROSE
s u m m e r 2 0 0 8
-
من دار طنطاوي للنشر والتوزيع
-
متوفرة فقط من خلال طنطاوي
-
الكتاب ليس للبيع
-

حاولت أنسـاك

-
حاولت أنسـاك .. ولا بنسى
كأني معاك هنا لسه
بكل هواك أنا حاسه .. أنا عايشاك
و إمتى ياعمري هتجيني
بلمسة حب تحييني
بهمسة شوق تدفيني .. أنا عاشقاك
وبشتاقلك .. وبحتاجلك .. وبندهلك .. أنا عايزاك

-
حاولت أكدب على نفسي
وقلت البعد هينسى
لقيتني رجعت من نفسي .. لحضن هواك
خلاص مبقاش بإمكاني
أعاند قلبي من تاني
وكل مشاعري وكياني .. بتتمناك
وبشتاقلك .. وبحتاجلك .. وبندهلك .. أنا عايزاك
-
-
-
حاولت أنساك / إيلين خلف
-

تعــــالي

-
تعالى اعلمكِ معنى الهزيمه
معنى المرار
وكيف تكون المشاعر وقتها
فى القلب نار
تعالى اعلمكِ
كيف يصير الرجال ورق
وكيف تقامر كل العيون
بلحظة أرق
وكيف امتلأتَ يا قلبُ بهذا القلق
وكيف بكيتَ .. وكيف انتهيتَ
وما كنت يوما تريد فرار
تعالى اريكِ
نزيفا لقلب رآك اختياره
وقال بأنك .. وحدك داره
ولم يشكو يوما مرار الخيار
وما كان يطمع يوما بغيرك
سكنا و دار
تعالى اريكِ
جراحا فى نفسي بعمق السنين
تنوح وفى القلب صوت الأنين
فما كنت يوما احب البكاء
وما احتضن الجفن دمعا حزين
ولكننى اليوم ضاع اختياري
و ها قد رضيت بدمعى اختيار
تعالى أريكِ
حديثا كتبته يوما بقلمي
احدّث فيه عن العاشقين
وكيف يصير المتيمّ عبدا
يبيعك نفسه لو تشترين
فليست لنفسى فى حبك أنت .. أي قرار
تعالى اداري فى حضنك جرحي
اداري عن الكون ما قد صار
تعالى و دوسي بكِـبْرك نعشى
فما بعد موتي .. يكون انهيار ؟؟
-
-

مذكراتي

-
صفحات مذكراتي .. هي كل ما بقى لديّ
-
أيام .. تواريخ .. أحداث لم أنسها
ضحك .. بكاء .. خصام .. عودة
صفحات وسطور .. تحكي قصتنا

-
30 / أغسطس
صفحه مميزة .. تخبرنى أنى رأيتك اليوم لأول مرة منذ سنوات
-
15 / أكتوبر
صفحة مرهقة .. تذكرني بطريق طويل سرته ذهابا وعودة .. بحثا عنكِ
-
23 / أكتوبر
صفحة حزينه .. تذكرني بالمرة الاولى التي شهدت خصامنا
-
9 / نوفمبر
صفحة ملونه .. تذكرني بأول كلمة أحبك اعترف بها لكِ
-
18 / نوفمبر
صفحة عجيبه .. قررنا معها اننا لن نتحدث من جديد
-
22 / نوفمبر
صفحه مشرقة .. جاءت كلماتها تخبرني أننا لم نتحمل الفراق كثيرا
-
11 / يناير
صفحة باردة .. تذكرني معها بمذاق الأيس كريم .. فى ليل الشتاء
-
15 / فبراير
صفحة تقاسمناها .. لا اله الا الله .. محمد رسول الله
-
29 / فبراير
صفحة البداية .. بالزي الرسمي .. متعرقا .. متوترا .. عاشقا
-
15 / أبريل
صفحة الحلم .. عروس رقيقه .. تبتسم فى خجل .. بل فى فرح
-
12 / يوليو
صفحة تمزقت .... فقد استيقظت وانتهى الحلم
-
-

I Really Have Nothing

-
Share my life,
Take me for .. what I am .
Cause I'll never change
All my colors for you

-
Take my love ,
I'll never ask for too much ,
Just all that you are
And everything that you do .

-
I don't really need to look
Very much further ,
I don't wanna have to go
Where you don't follow .
I will hold it back again ,
This passion inside .
Can't run from myself ,
There's nowhere to hide .
-
Don't make me close one more door ,
I don't wanna hurt anymore .
Stay in my arms if you dare ,
Or must I imagine you there .
Don't walk away from me
I have nothing, nothing, nothing
if i dont .. have You
-
You see through ,
Right to the heart of me .
You break down my walls
With the strength of your love .
-
I never knew
Love like I've known it with you .
Will a memory survive ,
One I can hold on to ?

-
-
-
-
I have nothing ... Whitney Houston
-

يارب

-
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ
-
لا أذكر عدد المرات التي وقفت فيها بين يدي الله .. قرأت بضع آيات أحفظها .. ركعت .. سجدت .. أغمضت عيناي و دعوت الله كثيرا وقتها .. استخرته .. مرات لا أحصيها .. فلابد أنها كثيرة بعدد الساعات التي قضيتها .. أفكر .. قلقا .. مترددا .. هى حلم بعيد .. استمر يؤرقني .. يبعثرني .. فعدت أدعو .. استخير .. أسأل من لا يخطؤ .. واستعين بمن لا يرد سائل
-
اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ
-
لا أدري سببا لتلك الطرق المسدودة .. صرت ساخطا إلى حد كبير على مفاجآتي التي أحبطتها الظروف .. ولحظات الحب التي انتظرتها و سريعا ذرتها الرياح .. صرت نادما على كل كلمة آذيتُ بها كرامتى .. و تنازلت بها عن كبريائي .. ادعيّت ان الفوارق تذوب بين المحبين .. فنسيت نفسي .. ونسيت أن تلك الحدود لا تذوب بين محب ولهان .. وحبيبة مترددة ... حقا صرت سقيما بكل لحظة إحباط عاندتني .. دمرتني .. جعلتني أدرك أن الحياة لن تعطى بقدر ما نأمل .. لكنها تجرحنا بقدر ما نخشاها .. تلك فطرتنا التي دوما ما حذرتنا من المستحيل .. فعلامات الاحباط تلك التي نقابلها فى كل يوم .. فنتجاهلها .. ندعوها حظا سيئا .. أو صدفة لعينه .. هي حتما تخبرنا أن لحظة توقف قد تفيد .. أن لا مجال للاستمرار .. بل ان الاستمرار وقتها قد لا يجلب سوى مزيد من الألم و الحزن .. نستمر ربما .. بداعى الحب .. بداعى الولع بهذا الحبيب .. لكننا وقتها سنخالف القدر .. وقتها .. علينا ان نستعد لتحمل جرح قد لا يلتئم .. أحزان قد لاتكفى سنوات عمرنا عددا لنحصيها .. فالقدر يوما سيقول كلمته .. شئنا أم أبينا ... تلك هي الحياة الآن .. تنظر لنا بعبوس شديد .. تـُبكينا .. تقتلنا .. تعود فتضحك لتحيينا من جديد .. تلك هى الحياة التي أعيشها .. والتي أتمنى حقا ألا تكون صورة الحياة التي يراها كل من حولي
-
-

وأنت الحقيقة لويعلمون

-
لا أدري .. إن كان قلبي قد استعذب هذا الألم .. أم أصبحت تناقضاتك تلك تثيره
-
يقولون عني كثيرا كثيرا .. وأنت الحقيقة لو يعلمون
لأنك عندي زمان قديم .. أفراح عمر وذكرى جنون
وسافرت أبحث في كل وجه .. فألقاك ضوءا بكل العيون
يهون مع البعد جرح الأماني .. ولكن حبك لا.. لا يهون
-
تقولين أنك تحبيننى .. لكنك تتجنبيننى .. تقولين أن لهفتك عليّ تأخذك إلى حيث أكون من حين لآخر .. لكن قسوتك لا تلبث أن تتركنى حيث أكون .. أنا ولهفتى عليكِ .. تقولين أن حيرتك هي باعث تناقضاتك تلك .. لكنها هي نفسها تجعلك فى بعض اللحظات .. كالطفلة التي تبحث عن حنان والدها و ثقة صديقها و رقة حبيبها .. فلا تجدها جميعا إلا لديّ ... تقولين أنني شخص مميز .. تعرفين أنني أحبك بعنف .. واثقة أنتِ من صدق أحساسيسي .. لكنكِ وسط ذلك كله .. لا تريدينني .... تقولين أنكِ تحتاجينني .. لكننى , ورغم كل ما أفعله .. مقصـِّـر فى نظرك ... تقللين من شوقى إليكِ .. تسخرين من احتياجي الدائم لكِ
-
أحبك بيتا تواريت فيه .. وقد ضقت يوما بقهر السنين
تناثرت بعدك في كل بيت .. خداع الأماني وزيف الحنين
كهوف من الزيف ضمت فؤادي .. وآه من الزيف لو تعلمين
-
لا أدري .. إن كان صبري قادر على تحمل تلك المتناقضات .. لكننى أعلم الآن .. أنك الحقيقة .. أنتِ فقط .. و آه لو تعلمين
-
-
-
العنوان والأبيات من قصيدة
وأنت الحقيقة لو يعلمون / فاروق جويدة
-
-

أنتِ .. تعويذتي

-
أعرف أني كلما أخطأت فى حق نفسى .. انتابتنى غصّـة فى صدري .. أحالت حياتي جحيما .. قد لاتطفؤه سوى بعض تمتمات الدعاء .. او بضع آيات قرآنيه .. و ربما جلسة هادئة فى زاوية المسجد .. حيث تبكي دون أن تلاحظك عيون من حولك .. تبكي وأنت تعلم أنه فقط يتابعك .. يعرف ما يؤلمك ... تعرف أنه سيعفو عن ما فعلت .. ويغفر لك
-
أعرف أني كلما أخطأت فى حق قلبي .. كلما طاوعته فى زلة من زلاته .. يحسبها تجربة حب عابرة .. أو قصة يحاول ترديدها .. أجدني فى النهاية أعود إليكي .. إيمان شديد يعتريني بأنك قدري .. تعويذتي .. رقيتي القادرة على انهاء كل لحظات الألم التي مررت بها .. ترياق يلخص كل الحكايات التي كتبتها يوما .. حكيت فيها الحب كما تصورته .. و كما أردت دوما أن أعيشه .. دوما أعود إليكي هربا من لحظات ضعف أعلم أنها ستصيبني .. إرتجافة تخبرني أنني على وشك دخول اختبار صعب .. يفقد معه الرجل إصراره وكبرياءه أمام كلمة أحبك يسمعها .. يشعر بصدقها و يذيبه صداها ... لكنني لا ألبث إلا أن اعود إليكي مرة أخرى .. نازعا عني كل تلك الاغراءات .. زاهدا فى كل تلك الكلمات التي اعتقدت يوما انها تطربني او تمنحني نشوة ما ... لكن الحقيقة صارت أنقى من ذلك .. أرق من ذلك .. أقرب لقلبي من سواها .. الحقيقة التي أعلمها .. التي أؤمن بها .. أنني الآن لا أريد سواكي .. ولا أحلم بكيان يأسرني سوى كيانكي .. يقيدني .. يغيرني .. فأنا بكِ أعيش .. أفتح عيوني .. أحلم .. و أحب
-
-

الآن أعرف

-
أعرف أن القصة باتت تحتاج إلى نهاية .. لكن نهايتها ماعادت بيدي .. أشعر أنى افلت خيوطها .. أعرف أنى اخترت البداية .. اخترت الاسم والشخصيات .. أعرف أني سقت الأحداث إلى حد كبير .. أعرف أني تسرعت فى القفز بين المشاهد .. ربما لأني حلمت بقصة خيالية .. خالية من النهايات الكئيبه القاتمه .. خالية من المشاكل المعقدة .. والاحداث المحبطه .. تمنيتها قصة بسيطة .. أحداثها تلقائية .. تفاصيلها تدور دوما حولكِ .. تنسج افكارها عنكِ .. فلا يهمني وجود شخصيات أخرى بقدر ما يهمنى أن تكوني شخصيتي المحورية .. هو أنتِ .. متألقة .. مبتسمه .. متفهمة .. والأهم من ذلك .. أن تحب البطل بقدر ما يحبها .. أن تفهم نظرات عينيه .. صمت حديثه .. سكنات جوارحه .. أن تدرك ما يحمله فى جوفه من أحاسيس
-
لو يوم ياحبيبى حزين
و داريت دمعك فى العين
على طول ببكى قبليك
اناديك وفى حضني اداريك
وبغير من روحى عليك
ولا يوم انا كنت ناسيك
-
أعرف أن القصة طالت .. أصابها الملل .. صارت تبعث على الفتور .. لكننى أحاول جاهدا خلق نهاية جديدة .. غير تلك التى ساقتها الأحداث إليّ .. أجبرتني التفاصيل الكثيره على قبولها .. لكننى الآن أعترض .. فلا لن أقبل أن يتفرق الحبيبان .. ولن أصغى لأصوات الهدم من حولهما .. ولن يموت البطل كما يريدون .. أعرف أن باستطاعتى حياكة نهاية أفضل من تلك .. أكثر إشراقا .. أكثر شفقة بهذا الحبيب ... أعرف أن باستطاعتى أن أخلق نهاية أريدها .. أتمناها .. لا يعرف الفراق طريقا إليها
-
ده كلام .. بقى ده اسمه كلام
بتخاف .. ليه من الايام
معقول يا حبيبى انساك
انساك .. ياحبيبى ازاى
ومعاك العمر الجاى
دى سنين بحلم بلقاك
-
-
الكلمات من أغنيه .. ده كلام / فرقة واما
-
-

يحسدونني عليكِ

-
غريب أمرهم .. يحسدونني عليكِ .. كل من يعرفني صار الآن يحسدني عليكِ ... من قبل حتى أن يعرفوكى !! .. يحسدونني على حالة الحب التي أعيشها .. على إحساسي المختلف بالأشياء .. على إقبالى نحو الحياة .. على الكلمات التي لا أتوقف عن كتابتها تحكى عنكِ وعن حبٍ جامح لا استطيع ان اكبحه .. الأدهى انهم صاروا يحسدونني على أننى وجدت فتاة أحبها بهذه الصورة .. أعشقها حتى صارت النور لعيوني .. والأمل لقلبي .. والابتسامة التي لا تفارق جبينى .. يحسدونني أنى للمرة الاولى اشعر بالنقم على نفسي .. اتمنى لو كنت شخصا اخر كامل بدون عيوب .. لأن فتاة مثلك لا تستحق سوى شخصٍ متميز كما هو أنتِ
-
يحسدونني بهذا القدر ولم يروكِ ... فماذا لو رأوكى
-
-

نفسي أفهمك

-

نفسي حبيبي أفهمك
نفسي الكلام اللى في عيونى يطمنك
نفسي تكون الطيبة فيك .. بتفهِّمَـك
شوقي لعنيك .. خوفي عليك .. ياريت حبيبي يـِوْصَـلك
دى حياتي بيك .. والعمر ليك .. نفسي اللى فيّه يعرّفك

-
ساعات .. بحس ان انتي خلاص مش عايزه غيري
وساعات .. بشوف اللهفه فى عينك لما تغيري
ساعات .. بحس ان انتى سعيده فى بعدك عني
وساعات .. بلاقى كلامك ليّـه بيـــــــاخدك مني
-
نفسي تحس بناري لما تغيب .. عن عيني ثواني
نفسي تقدر لهفة قلبي عليك .. لو مش قدامي
نفسي تبطل تتحداني
كفايه إن انت هتبعد تاني
نفسي حبيبي تجيني شاريني .... جايلي بتهواني

-
-
-
طنـطـــــــــاوي
-

ليست تلك صورتي

-
لا أدري لماذا قررت فجأة أن اخرج من إطار الصورة .. مللت وجودي داخلها .. مللت إصراري على الاستجداء .. مللت مواجهة هذا العناد والكبرياء الذي لا يلين ... صرت طموحا أكثر .. واقعيا أكثر .. فلم تكن تلك هي الصورة التي تمنيتها يوما .. فلست تقليديا .. لست انهزاميا .. لم أحب يوما دور الضحية .. ولا حتى الجلاد .. لم تستهويني حكايات العاشقين المعذبين بقدر ما استهوتنى نهايات الحب الجميلة .. أكره المأساويات .. ولا أتحمل لحظات الحزن والبكاء
-
اليوم أخرج من الاطار ..أبحث عن حب يتفهمنى .. يقدّرني .. يمنحني أحاسيس افتقدها .. ولايسلبني لحظات أعشقها .. أعيشها .. تميزني .. تطربني .. صرت أبحث عن قلب يكملني .. يجاورني .. يزيد الحب فى قلبي .. يقويه .. يعضده .. فلا احتاج للاحزان .. يكفيني مآسي القلب وأحزانه
-
اليوم فهمت اللعبة .. فالصورة القاتمة تلك صارت واقعية .. لأنهم يريدونها كذلك .. فالجميع يصرون على إضافة تلك الرتوش الخانقة .. يتجاهلون وجودي .. أحاسيسي .. أحلام بنيتها لسنوات .. جاءوا الآن يعبثون بها فى ثوانِ .. فهم يريدونها قصة سريعة .. متكاملة .. يتجاهلون إصراري على الوجود .. يسخرون من محاولاتي إثبات الذات .. إثبات الحب .. بل حتى من محاولتي لبناء عالمي الذي لم اتخيله يوما إلا بكِ
-
أعذريني .. فما عاد عندي خيارات أخرى .. فلن أقبل أن أظل هاهنا .. حبيس الاطار .. لكننى أيضا لن أترككى فيه وحيدة .. ولن أقبل أن يشارككى الصورة أحد غيري .. فاليوم إذا سأحطم هذا الإطار .. فلم تعد الصورة صورتي .. ولم يعد الاطار يحتويني
-
-

The Moment of Truth

-
i wish to take you there ..
-
it will only be One Question ..
-
DO YOU REALLY LOVE ME ???
-
-
-
The Moment of Truth : American TV show
-
-

Followers

Pageviews Last 7 Days