أحب قيودكِ

-
رغم كرهي لكل القيود ... إلا أنني أقر اليوم أنني أحب قيودكِ
-
تملك حبيبتي قيودا لا تـُقاوم ... قيودا ترغب فى أن تملككَ للأبد .. تـُبقيك جوارها للأبد .. تغمرك بحبها للأبد ... تملك حبيبتي عيونا تأسر .. لا تمل النظر اليها لساعات .. تحيطك بروح لا يدركها الآخرون .. تحمل الصدق فى ضيها .. كل الصدق .. تحمل البراءة فى لونها .. تحمل الامل فى رسمتها .. تملك حبيبتي شفتان لا تقاومان ... لها اجازات فى فن السيطرة .. لها باع فى قدرات الامتلاك .. تتحدث فتخير قواك و تحوذ انصاتك .. تضحك فتصيب قلبك بالجنون .. و تعيد الى روحك الأمل .. تبتسم ابتسامة خفيفة تأخذك الى قمة الاثارة ... تملك حبيبتي وجنتين متفاعلتين لا تجدهما لدى سواها .. تكتسيان بالحمرة فى دقائق إذ اخجبتها .. اسعدتها .. احزنتها .. ضممتها .. قبلتها .. ناعمة وجنات حبيبتي كالاطفال .. جميلة وجنات حبيبتي كملكات الرومان .. مثيرة وجنات حبيبتي كفاتنات الاغريق ... تملك حبيبتي يدين طفوليتين .. تلمسك بدفئها فتشعر بروح أمك ... تلمسك بأناملها فتشعر بإثارة عشيقتك ... تلمسك برقتها فتشعر ببراءة طفلك ... أدرك مع حبيبتي .. أنها حب لا يمكن أن يولد مرتين .. لا يمكن أن يكون إلا فيها
-
اقتربي مني الآن حبيبتي .. فلدي سر صغير لكِ ..... أحبكِ
-
-

تمنيت ... !!

-
تمنيت لو كانت لي قدرات سحرية .. تمكنني من الطيران إلى حبيبتي وقت ما شعرت بالرغبة الشديدة فى رؤيتها ... تمنيت لو كانت لي القدرة على عبور أى مسافات و الدخول عبر أي حواجز تعوقني .. فقط لرؤية حبيبتي ... تمنيت لو استطعت أن أكون إلى جوارها وقت ما أردت ... أقضى ساعات الليل التي كانت دوما تمر فى أرق و قلق على حبيبتي وأنا إلى جوارها هذه المرة .. أترقب عيونها الناعسه .. أحرس أحلامها .. أداعب أناملها .. أحرص على أن يكون غطاءها دوما حولها .. فلا البرد يؤذي حبيبتي وانا جوارها .. ولا الكوابيس المفزعة تزور حبيبتي وأنا جوارها .. ولا الأرق يعذب حبيبتي وأنا جوارها ... أنتظرها حتى تفيق .. اطبع قبلة على جبينها .. أتلمس وجنتيها .. أقف مذهولا أمام ابتسامتها .. أنعم بدفء كفيها .. اسمع جميل كلماتها .. أتركها إلى حياتها ... وأعود إليها فى الليله التاليه .. لأبدء معها يوم عشق جديد .. ولحظات حب لا تنتهي ... فقط لأنها حبيبتي ... وأنا أقدر جمالها ... حتى وهي نائمة
-
-

لقـطـــــــات

-
حياتنا ... ألبوم من اللقطات المختلفة
-
حياتي أنا ... ألبوم أنتِ صنعته .. أنتِ ملكته .. و صوركِ أنتِ فقط محتواه
-
لا أدري سر هذا الشعور الغريب الذي يعتريني ما إن أتصفح صورنا معا .. أحاسيس مختلفة تأخذني من هنا إلى هناك .. من يوم عشناه معا واعتقدنا انه الاجمل إلى يوم آخر كان اكثر جمالا و تألقا .. ذكريات تنافس بعضها جمالا .. أحداث تسرد نفسها فى حنين .. تعود معها الى كل يوم من تلك الأيام .. تعيش أحداثه .. تتذكر ضحكاته .. تئن لأحزانه .. تشعر بالامتنان لكونها لازالت تزين أيامك .. وتبعث روح الحب نفسها على كل يوم تعيشانه معا ... أعرف أن كثيرا من تلك الصور كان بحق رائع ... لكنني لازلت أعتقد ان الافضل قادم .. و أن صور الألبومات الجديدة ستكون حتما أحلى من تلك , ربما لن تنافسها فى عفويتنا الأولى .. ضحكاتنا التلقائية التي أحبها .. مواقفكِ الرقيقة معي ... لكنها ستكون مميزة بحبنا الذي صار اليوم يافعا .. قادر على مواجهة مشاكلنا .. قادر على قلب لحظات الحزن إلى فرحة فى دقائق .. مواجهة أعتى مشكلاتنا و صراخنا بدقيقة صمت و ترتيب للأفكار ... أحب اليوم نضوجنا .. وأحب لحظات الجنون والطيش التي لازالت تلون بعض أوقاتنا معا ... أحب فيكي كل هذا الاختلاف .. و كل هذا الجنون ... أحب صورا تتحدث عنكِ .. أحب صورا تحكي لي عنكِ ... أحبكِ أنتِ
-
أترك كثيرا من الصحفات الخالية فى البومي .. ربما لأنني أنتظر بفارغ الصبر لحظات جديدة من الحب أعرف أنها قادمه .. لازلت بانتظار صورة زفافنا معا .. كالملاك ستبدين فى الثوب الابيض الطويل .. مع كل هؤلاء الفتيات الصغار اللاتي ترتدين ثيابا رقيقة تشبه ثوبك .. و كالاحمق سأبدو أنا فى ربطه العنق الصغيرة تلك .. خاصة وأنا أبدو فى كل الصور وعيوني تنظر إليكِ .. متغاضيا عن أبسط قواعد التصوير بضرورة النظر إلى المصور فى لحظة التقاط الصورة .. لكنني أعرف أني لن استطيع رفع ناظري عنكِ " ملاكي " ولو للحظة ... لازلت بانتظار صورتنا ونحن نؤدي رقصتنا الأولى يوم زفافنا .. أعرف كم ستكونين مرتبكة .. و كم سأتصبب عرقا .. لن تؤتي تدريباتنا السابقة ثمارها وقتها ... ربما لأن شعوري وأنت بين يدي ... أمام ناظر كل هؤلاء الناس , لن يكون معتادا .. وخاصة .. لمحب ولهان مثلي أنا ... لازلت بانتظار صورنا معا فى ايامنا الاولى معا ... سنجوب اماكن لم نزرها .. ندعو اشخاصا لا نعرفهم الى التقاط بعض الصور لنا معا .. نسمع منهم كلمات الاطراء .. و ربما بعض نظرات الحسد التي تعد علينا فرحتنا .. لكننا لن نوليها اهتماما .. فنحن معا .. وهذا ما يعنينا ... لازلت بانتظار صور طفلنا الاولى .. لا اعرف كيف ساحتفظ بتلك الصور ... ربما اودعها قلبي ... فتلك الوريقة التي تحمل صورة جنيني فى جوفك حبيبتي ستحمل لي كثيرا من الفرح .. كثيرا من الحب ... كثيرا من الامتنان ... شعور جارف بثمرة حبي لكِ .. تتويج لكل الايام التي عشناها معا .. نحب معا .. نفرح معا .. نحلم معا .. نفكر معا ... هذا هو طفلي , الذي ستزين صوره كافة ارجاء منزلي و مكتبي و سيارتي و قلبي ... ستكون صور طفلي الأولى سلسلة متتالية لن تتوقف ابدا .. ساراقبه يوما بيوم .. وهوه على كتفك .. و هو بين ذراعيك .. و هو يشاكسكي و يسعى مدمرا أرجاء المنزل ... لازلت بانتظار صور احتفالنا بذكرى زواجنا الاولى ... نتذكر وقتها كيف كان زفافنا .. نضحك على عثرتي .. على تلبككِ فى نقل الخاتم من يدي اليمنى إلى اليسرى .. رفضك التام تناول قطعه الكعك معي فى نفس اللحظة .. كوب العصير الذي كاد يسقط على ثوبك و يثير جنونكِ
-
أترك كثيرا من الصفحات الخالية , ربما لأني بانتظار كثير من الاحداث ... بانتظار صورتنا معا فى ثياب الاحرام البيضاء .. ربما لم تطأ قدمي ارض الكعبة المشرفة ... لكنني اخترنت تلك اللحظة لنا معا .. تمنيت دوما أن تكوني معي فى مرتي الاولى هناك ... تمنيت كثيرا ان اجمع بين لحظات خضوعي لله و حبي لكِ ... بانتظار صورنا التي ستجمعنا فى منزلنا ... على تلك الاريكه التي انتقيناها معا .. بجوار انيتك فى مطبخك الصغير الذي تحبينه بشدة .. وأعشق وجودكِ فيه بشراهة .. بانتظار صورتنا معا فى سيارتي .. ربما تحملنا الصور فى رحلتنا معا إلى مكان بعيد هادئ .. او صورة تظهرني وأنا احاول اصلاح عطل طارئ بثيابي التي اتسخت و نظرات عينيك التي يملؤها الحب و بعض لمسات الاشفاق علىّ ... بانتظار صورنا مع أهلنا .. ونحن نبدو بعد كل تلك السنين مراهقين صغيرين .. يلعبان و يضحكان بجنون .. لا يتوقفان عن احداث الجلبة هنا و هناك .. القيام بكثير من المقالب و رسم الفرحه على وجوه الجميع ... بانتظار صورنا مع اطفالنا .. يكبرون عاما بعد عام .. يملؤون المنزل بضجتهم و العابهم و اثارهم التخريبية التي نحبها اكثر مما قبل ... ستظهر عبقرية طفلي على الجدران ... و رقة طفلتي على وريقاتها الصغيرة ... طفلين رائعين سيكونان .. لماحين .. جميلين .. ذكيين .. والاهم , أنها سيكونان صورة مصغرة منكِ حبيبتي .. فى نفس الجمال و الروح و الغيرة و الجنون ... بانتظار صورتنا معا فى زفاف أطفالنا ... ستكون الصور مكررة عن حدث كان منذ أعوام ... فلازلت جميلة فى ثوبكِ المبهر ... ولازلت ابدو فى كل الصور كالأحمق .. الذي لم يتوقف لحظة عن امعان النظر الى تلك السيدة الجميلة التي تقف جواره ... لم يرفع ناظريه عنها , ربما لا يعرفون أنها حبيبتي و زوجتي و جميلتي ... ربما لايعرفون أنها أنتِ ... لازلت بانتظار صورتنا مع احفادنا ... اجلس و هم بجواري .. اتصفح معهم البومات صوري .. احكي لهم كل تلك الاحداث التي مررنا بها معا .. أنا وأنتِ ... أحكي لهم عن الحب الذي ولد فى لحظات و عاش لأعوام ... احكي لهم عن جمالك و صبرك و حبكِ و كونكِ انت الدنيا لي .. منذ رأيتك و حتى آخر عمري ... أحكي لهم عني و عنكِ ... لتظل قصتك معي حبيبتي ارثا لا ينتهي و حكايات لا تنسى ... هذا هو عهد حبي لكِ ... أن نعيش معا .. و نظل معا .. إلى الأبد
-
-

بحبك مووت

-
بيــــــان هـــــــام
-
" لو إنتي مطلـّعه عيني .... بحبك مووت "
-
نجحت قوات حفظ السلام الداخلي فى محاصرة حركة التمرد التي قامت بها مجموعة (تعبت) المتمردة بتحريض من جماعات (العين المدورة) المعادية .. حيث نجحت قوات حفظ السلام الداخلي باستخدام تكنولوجيا (افتكر) التي نجحت فى حصار كافة الافكار السلبية التي كادت تعصف بالبلاد ... علما بأن الحالة الآن هادئة ولا داعي للذعر أو اتخاذ اي اجراءات احتزازية
-
حفظ الله قلوبنا و الهمنا الصبر و السكينة و الهداية
-
-

للبساطة سحر

-
يقولون أن للبساطة سحرها ... تقضى الاسطورة بتناول قليل من " الترمس " فى قرطاس ورقي .. يفضل تناوله من القرطاس مباشرة , تمسكه بيدك اليسرى .. بينما تتشبث يدك اليمنى بيد حبيبتك ... تمنحك كثيرا من الاحاسيس التي تضيف إلى طعم " الترمس " كثيرا من الحماسة والدفء ... هكذا تقضى الاسطورة ... أو هكذا يقولون
-
للبساطة سحرها ... هذا سر اعتقادي
-
لازلت أجهل قدرتك الدائمة على تحويل لحظات ألمي إلى فرحة .. أشياء تبدو للجميع "بسيطة" لكنها تصبح فى عيوني الأضخم على الاطلاق ... ربما لأنها صدرت عنكِ ... ربما لأنك تؤدينها ببراعة امرأة تحب .. ودلال حبيبة تعشق .. وبصدق عاشقة تؤمن بحبها ... أعرف هذا لأنني مررت به كثيرا منذ عرفتك .. أعرف هذا لأنني وحدي أقدر متعة الوجود معكِ .. متعة الانتقال من حالة إلى أخرى فى ثوانٍ .. أعرف هذا لأن السحر الذي يصدر عنكِ لا يمكن أن يكون لأحد سواكِ ... ولهذا أعرف كم أحبكِ ... ولهذا أتأكد دوما ... كم أنكِ متميزة بحبكِ هذا
-
بضع حروف تصيغينها فى كلمة " بحبكَ " .. تجعلني اترك هموما تطوقني و آتي إليكِ طالبا الأمان .. أنشد الحب الذي تمنحينني إياه بلا حدود .. أطلب السكينة التي افتقدها حين أغادر عتباتكِ إلى الدنيا بما فيها ... آتي إليك بكلمات لا تـُكتب إلا لأجلك ... ربما لأنها تعرف جيدا قيمة تلك المساحة التي تحتلينها داخل قلبي .. تحيطين بها روحي .. تغدقين بها على جوارحي .. وتملكين بها أمري
-
لمسة يدكِ التي تمنح الدفء فى قسوة البرد ... دفء يجعلني أتمنى لو صار العام كله " شتاءا " ... يجعلني أعشق وجود يدي بين كفيكِ .. اتركيها هنا للأبد .. فما عاد الأبد " طويلا " معكِ .. كيف , ولحظاتنا معا لا تتوانى عن المغادرة سريعا فى كل مرة .. أترككِ ملهوفا .. مشتاق لهذه اللحظات التي لم اكد اغادرها ... أعرف اني قلبي يهواها واعرف انني صرت اهواكي بلا حدود ... أعرف ان تلك قصتنا معا , ولن نتركها ابدا
-
-

فى لحظة حبك

-
لو لم يكن ذلك اليوم ... لما كنت أنا هنا اليوم
-
الحمدلله
-

Followers

Pageviews Last 7 Days