empty

-
-
-
-
-
-
-
-
-
No words could represent my fears
No images could show my worries
thats why this post is just Empty
-
-

لهذا ... أحبها

-
كنت وصلت إلى قمة يأسي وإحساسي بالإخفاق
-
فأخذتني فجأة إلى قمة نشوتي و إحساسي بالحيـاة
-
لهذا أحبها
-

TiAmo

-
TiAmoooooo
-
خليني معـاك .. إوعى تسيبني حبيبي أنا نفسي أرتاح
أنا شوقي إليك بيعذبني .. انا عمري ابتدى بلقاك
أنا نفسي أعيش عمري بحاله ولا يشغلني حبيبي إلاك
-
انا عشت سنين وأنا بستنى اشوف لهفتي في عنيك
وفضلت كتير وأنا بتمنى وكل منايا ألاقيك
جوايا انا ليك .. حب الدنيا وشوق العالم كله إليك
-
-
-
خليني معاك / رامي عياش
-

جنون المطر

-
لن اخبرك بما فعلت حين علمت انها تمطر في الخارج .. انطلقت بأسرع ما يمكن .. رغم ان شعوري بالبرد كان قاتلا .. لكن زخات المطر كانت أقوى مني .. و رغبتي في السير تحت المطر كانت أشد .. سرت كثيرا لدرجه شعرت معها اني على استعداد للسير ساعات طويله مادام المطر موجودا.. ما إن انطلقت حتى احسست بحاجه ملحة إليك .. تمنيت لو انكي بين ذراعي .. تسيرين معي الآن .. تشاركينني جنوني و خطواتي المتسارعه .. احسست وقتها بأنني على استعداد للتنازل عن كافة احلامي من أجلك .. لدرجه استعدادي لان اغسل اسناني كل يوم .. كم امقت فرشاتي لكنني سأحبها لأجلك .. هو شوق جارف إليك كان يهز بدني بشده .. اصابني برعشه فاقت احساسي بالبرد و الماء على جسدي .. تمنيت وقتها لو استبدلت كل ما املك لاجل لحظة تكونين فيها امامي .. المسك .. اراك .. اتحدث إليك .. تمنيت حقا لو اسمع صوتك .. كنت لا ازال احلم تحت المطر .. لكنه سرعان ما توقف .. وتوقفت معه نبضاتي .. و فقدت كافة احاسيسي .. اصابني الاحباط من جديد .. و عدت الى فراشي .. احمل معي كافة همومي و احزاني .. استأثر بها لنفسي و ادفؤها معي تحت غطائي .. عليّ أنساها
-

ادمان

-
لابد أنها ما يطلقون عليه .. اعراض الادمان .. فحين يُـؤخـَذ منك شيء تحبه .. اعتدته .. الفته .. تنبعث وقتها في نفسك مشاعر متضاربة .. شوق إليه .. حنين إلى لحظاتك معه .. رغبة عارمه في الحصول عليه .. بأي طريقة .. و بأي ثمن كان .. وقتها .. تشعر بقيمته .. و تعلم انك لم تعتد الحياة بدونه .. تريده .. تلك هي جملة أمانيك ... تتمناه في كل لحظة .. و تدعو الله ان يكون لك في كل سجدة .. تعلم انه املك الوحيد في تلك الحياة .. تعلم انك لا تود العيش بدونه
-
لا بد انها ما يطلقون عليه .. اعراض الادمان .. فانا عشتها .. اشعر بها .. ولن تفيدني مئات الكلمات عن تجربة اخوضها .. اخذوا مني متعة قلبي .. و سحر ناظري .. اخذوا بسمه كانت ترتسم على شفتاي في كل يوم .. اخذوا اغنيه كم تغنيت بها في كل وقت .. اخذوا املي .. حلمي .. اخذوا ماضٍ عشته .. و حاضر تركوه لي بألمه .. و مستقبل أظلموه من بعد ما كان جليا أمامي .. بافراحه .. بانتصاراته .. بحبيب صرت له .. معه .. به .. اخذوا حتى .. ذكرياتي
-
لابد انها ما يطلقون عليه .. اعراض الادمان .. فادمانك يجعلك خاضعا لها .. تسيطر على جوارحك .. عيونك لا ترى سواها .. فـَــمٌك لا يرغب في الحديث الا إليها .. اذنك تطرب لسماعها .. يدك لا تكتب الا عنها .. ولا ترسم الا محياها .. وقلبك لا تمل نبضاته ضخ الحب .. مزيد من الحب .. الحب و الحب فقط .. في كل يوم إلى روحك .. أنفاسك لم تعد تخرج إلا لها .. أنفاسك تلك تضيق إن غابت .. تثقل إذا غضبت .. و تكاد تقتلني الآن .. إذ رحلت
-
لابد انها ما يطلقون عليه .. اعراض الادمان .. فانا اعلم كيف قد تفقد احساسك بالحياة .. تسئم الحديث إلى البشر .. ترغب في الانزواء .. بعيدا .. تاخذك اقدامك في كل يوم إلى مكان جديد .. لم تعتد الذهاب اليه .. اماكن مختلفه .. متفرقة .. لكن ما يجمعها هو كونها جميعا .. مؤلمة .. مظلمه .. هادئة .. تخلو من الاخرين .. تحمل معك إليها كافة احزانك .. في يدك صورتها .. و امام عينك مئات اللقطات .. لأحداث عشتموها سويا .. وفي جسدك ألم بالغ .. جراح متكاثرة .. تضعفك .. تجعلك هشـًـا .. لا تقوى حتى على الوقوف .. تستلقي عند اقرب مناسبة .. تغمض عينيك .. تبكي ربما .. تئن .. تعلم انها لن تسمعك .. لن تراك .. لن تشعر بك .. فتسمتر في البكاء .. و يستمر الضعف .. وتستمر من حولك .. الظلمة و البرد
-

هل أنت .. أنا

-
أن تقضى اياما بين جدران منزلك .. وحيدا
أن يكون الجو باردا .. ساكنا .. مقيـتا
ان تحيطك الظلمه من كل جانب
ان لا يؤنس وحدتك سوى ضوضاء يسببها التلفاز
أن تكون ملايين الافكار دائرة في رأسك
أن تفقد من حولك أعز الناس إليك
هذا هو معنى أن تكون ... أنا
-

مكاني بعيد

-
سأنام كثيرا ... فالدقائق أثقل من أن اتحمل .. أطول مما أتخيل .. و أصعب من أن أقضيها .. وحيدا .. مشوشا .. أفكر بلا نهايه .. و أبحث عن حياة فقدتها بين أمواج البحر .. و أعيش على ذكرى .. قد لا تعود
-
سأسافر بعيدا .. فالرحيل قد ينسيني .. و التغيير قد يداوييني .. فتلك الذكريات من حولي .. تقتلني .. تعيدني إليها في كل يوم مئات المرات .. تعبث بحواسي .. و تداعب مخيلتي .. تنقلني من عالم إلى آخر .. لا يشغلني فيه سوى .. رؤياها
-
سأمرض كثيرا .. فالمرض ضعف .. يغنيك عن البحث الدؤوب عنها .. يشغلك عن التفكير بها .. يباعد ما بينك و بين وجودها .. يؤلمك .. لكنه ألم لا يضاهي الآلآم رحيلها .. قد يقتلك .. لكنه بك رحيم
-
سأكون وحيدا .. لأنه اختيار فرض عليّ .. قد يكون توقيته مصادفة أخرى حاكها القدر لي .. لكنها لحظات آتيه ... أعلم كم هي صعبة .. كم هي ثقيلة .. لكنها بلا شك .. آتيه .. وسأعلن معها التحدي .. فإما أكون .. أعيش .. أتألم .. و إما اختار السكون .. والسكون إلى الأبد
-

من يوم ما سبتك

-
من يوم ما سبتك .. مش لاقي حضن يضمني
ولا لاقي قلب يحسني
بعدت ليه عنك أنا .. و ليه حبيبي طاوعتني
-
من يوم ما سبتك .. جراح مبتـنتهيش
والذكريات مبتتنسيش
ايامي من بعدك عذاب .. ايامي بعدك متساويش
-
غايب عني لكن .. فيـّه ساكن ولا بنساك
سبتك غضب عني .. بس قلبي وروحي معاك
-
من يوم ما سبتك .. و انا قلبي بيفكرني بيك
بحاول انسى و مش ناسيك
كدبت و قلت نسيت هواك .. بس الحقيقه انا روحي فيك
-
من يوم ما سبتك .. شوقي مش قادر عليه
وبقول لنفسي بعدتي ليه
يارتني ما اخترت الفراق .. ولا كنت يوم فكرت فيه
-
بعيد عني لكن .. فيـّه ساكن ولا بنساك
سبتك غصب عني .. بس قلبي وروحي فداك
-
-
-
من يوم ما سبتك / فضل شاكر
-

التــواريخ

-
أعلم أنني لم اهتم مسبقا بالتواريخ .. كانت الرزنامة دوما أمامي .. كنت فقط اجمع الايام لانزع وريقاتها مرة واحدة .. فالأيام دوما متشابهة .. و تلك الاوراق ما هي إلا جرس يدق دوما في داخلك .. يذكرك بأيام تــَـمُـر .. و أوقات قد تكون أكثر صعوبة آتية إليك .. قد تجيش ببعض الذكريات ... قد تشعر بنسمات يوم تحبه .. و قد تبكيك لحظات .. بمجرد أن تبدأ في العودة إليها .. تلك هي ذكرياتي التي كثيرا ما اتمنى نسيانها
-
أعلم أنني بدأت فجأه في تدوين تلك التواريخ على مفكرتي .. فيوم رأيتها .. هو يوم لا ينسى .. دونته بالقلم الاحمر .. وخططت فيه تلك النقوش التي تذكرني بكل التفاصيل .. ماذا فعلنا .. ماذا قلنا .. كيف ابتسمنا .. رحلنا ... و يوم قلت لها للمرة الاولى أني .. أحبها ... هو يوم لا تكون مفكرتي بدونه .. لازلت أذكر كل كلمة قلتها .. وكل لحظة قضيتها في سكون .. لازلت اذكر ردود فعلها .. خجلها .. ضحكاتها .. كلماتها .. يوم آخر لن انساه ... وتمر أيامي .. تستكثر عليّ لحظات الفرح .. تصدمني .. تدفعني دفعا إلى الحزن .. إلى يوم افترقنا .. يوم قتلتني دموعها .. و لوعتني آهاتها .. كان الصمت أبلغ من الحديث .. وكانت انفاسنا تخرج بصعوبة .. تنقل معها اثقالا من الهموم .. تخبرني كم سأتعذب .. كم سأعاني .. تقول لي ... كم سأشتاق إليها
-
أعلم الآن أنني باقٍ ببقاء تلك الذكريات .. و أنني سأتحمل بانتظار يوم .. اكتب فيه على رزنامتى كلمات بسيطه .. ربما هو يوم تعود إليّ .. ربما هو يوم تخبرني أنها تحبني .. ربما هو يوم أراها من جديد .. ربما هو يوم يكون ذلك الحب قدرنا .. ربما يوم ألمسها .. أهديها ورودي .. أحلامي .. أهديها حياتي .. أيام مازلت احلم بأن تأتي .. تغير من تلك المشاهد القاتمة حولي .. و تطلق العنان لقلمي .. يرسم .. يكتب .. يحب .. كما تمنيت .. و كما لازلت أحلم
-

بكت .. فبكيت معها

-
بكت .. فبكيت معها
تمنيت لو احتضنتها .. قاتلت تلك الدمعات حتى لا تكون
تمنيت لو قبّـلتها .. اخبرتها ما بداخلي .. ما يحييني
تمنيت لو لمستها .. حملت عنها همومها
و بعثت فيها حبي
-
بكت .. فبكيت معها
لكن دموعي جفت .. فما اعتدت البكاء
كيف ابكي .. و انا ملاذها
كيف ابكي .. و المفترض اني رجلها
كيف ابكي .. وهي امامي .. تبكي
-
بكت .. فبكيت معها
يومها تمنيت لو ان زماننا يعود
و ضحكاتها تولد من جديد
نتحدث .. نصيغ حياتنا كما نتمنا
نكون معا .. نحيا معا .. ونبقى دوما .. معا
-
-

أن لا تكوني هناك

-
أن نكون معـًـا .. هذا ما تمنيت
-
أن نفترق الآن .. هذا ما اخترت
-
أن اتنفس .. اضحك .. اعيش .. هذا ما سأعجز عنه
-
أن تغادري عالمي .. خيالاتي .. أحلامي .. هذا ما لن يحدث أبدًا
-
-
-

just a moment !!

-
i am suffering .. almost dying ...
-
and you still watching Me ?!
-
is that Fair !!
-

بلا نجوم

-
يبدو أن النجوم تخونني
دوما ما اعتمدت عليها
كثيرا ما قادتني عبر تلك الامواج
لكنها اليوم .. تركتني وحيدا
أكره ان اسميها خيانه
فالنجوم .. لا تخون
لكنني اعلم الان تماما انني ضـللت الطريق
انني وحيد في وسط ذلك
انني صرت بعيدا جدا عن طريق العوده
و تائه عن طريقى الذي انشد
لذا .. فساستمر
علّ صخور البحر تلقفني
تكسرني .. و تمحوني
أو علها الايام .. والساعات
تفنيني .. و تنسيني
فالأمر بدون طريق النجوم يصير سيان
-

perhaps !!

-
You won't admit you love me
And so how am I ever , to know
You always tell me
Perhaps, perhaps, perhaps.

-
A million times I have asked you
And then I ask you over .. again
You only answer
Perhaps, perhaps, perhaps
-
If you can't make your mind up
We'll never get started
And I don't wanna wind up
Being parted .. broken-hearted
So if you really love me
Say YES
But if you don't dear .. confess
But please don't tell me
Perhaps, perhaps, perhaps
-

معاكي

-
من يوم ما قابلتك و انا حاسس ..
اننا هنكون لبعض
و العمر ما بينا يا حبيبي ..
مفيهوش ولا لحظة بـُعد
والقلب اللى عشانك عايش.. عمره ما ينساك و ده وعد
-
بعنيكي بشوف الدنيا .. و بفهم بيها حياتي معاكي
بإيديكي هحس طريقي .. مادام في نهايته حبيبي لقاكي
والحب ما بينا حكايه جميله .. بتحكي يوماتي هواكي
-
على همس كلامك يا حبيبي .. انا بصحي و انام و بعيش
النظره اللى بتيجي في عيونك .. قصه و متتـنسيش
انا كل حياتي .. آهاتي حكاياتي .. تموت لو يوم متجيش
-
-

طــــــنطاوي
-

على صخرتي

-
ذهبت إلى صخرتي
في نفس المكان
ربما ليست الامواج نفسها
لكنها نفس الظلمه .. و نفس خيالات القمر
نفس الظلال البائسة .. و الطيور الحزينة
جلست إلى بحري أشكيه همي
صرخت .. في بحري و امواجي و صخوري
اني احبها
فاسمعوني
ساعدوني
اجيبوني
اعشقها ولا تجيب
دوما في اثرها ولا تنتظرني
لماذا انظر الى الدنيا من عيونها
و تنظر الى عيوني كجزء من دنياها
لماذا اسمع صوتها في كل لحظة
ولا تسمعني الا حين احادثها
لماذا اشعر بالحنين اليها وهي معي
ولا تحتاج الىّ إلا حين تنساني
لماذا تكون حياتي .. و أنا على هوامشها
أهو ذنبي .. انني احبها
أهو ذنبي .. انني اعشقها
أهو ذنبي .. انني تناسيت الجميع .. و رسوت على مقلتيها
أهو ذنبي .. أنني لخصـّـت تلك الحياة .. في إسمها
-

مدينة الحب

-
مدينه الحب .. امشي في شوارعكي
وانا ارى الحب محمولا باكفاني
هل من مجيب .. انا بالباب منتظر
لا احمل الورد .. احمل طوق احزاني
عيناي .. شفتاي .. اعصابي .. خيالي .. دمي
يبحثون عنها بين احضاني
اريدها اليوم شمعتنا .. حبيبتنا
لازاد .. لانوم .. عصيان بعصياني
يا ايها القوم يا جسدي وعاطفتي
كفا ملام فجلد الذات ادماني
انا الذي الحب اخرسني واعماني
بعد الفراق رأيت الصبر شيعني
بصحوة الفجر امشي مشي سكراني
يخيفني الليل والذكرى تعذبني
وحارب النوم ذاكرتي واجفاني
صفعت وجهي اهاذا يازمان انا
انا الذي الحب اخرسني واعماني

-
-
مختارات من مدينه الحب / كاظم الساهر
-

يا سلحفـــــاتي

-
يا مُـتعِبه .. أقسمتُ أنكِ كنتِ لي متجاوبه
أقسمتُ أنكِ كنتِ لي متلهفه
لا تزعمي أني الضعيف إلى الأبد
فالصدق فيكي – فى الهوى – ما أضعفه
لا تنكري .. تدرين أنكِ كنتِ لي
تدرين أن خطوطنا متآلفه
وبرغم ذا .. تحيين خلف هواجسٍ متخوفه
هاتي يمينك في يميني للأبد
بالله هيا لا تكوني خائفه
وضعي فؤادك في فؤادي يحتمي
باللهِ أقسم أن أطيح مخاوفه
يا للخجل .. أحببتُ روحكِ لم أناجي غيرها
ما كنتُ أبحث فى كيانكِ عن صفه
وبرغم صدقي وانفعالكِ .. قلتِ لى
جُمَلاً بلا هدفٍ وتبدو هادفه
هَدَمَتْ كياني فى برودٍ مذهلٍ
لم تسمعيني .. لم تكوني منصفه
واليوم قلبى ليس يحتمل الألم
والشمس نحو الغرب تبدو مشرفه
والروح تعزف لحن حزنٍ دامعٍ
ما كنتُ أوثر أن أعيش لأعزفه
أنتِ السلحفاة التي أحببتــُها
وعدوتُ نحوكِ بينما .. قد كنتِ نحوي زاحفه
بل في مكانكِ واقفه .. بل تهربين بلا سببْ
قد آن إن وُجِدَ السببْ أن نكشفَه
بالله هيا أخبريني إنني
قد عشتُ عمري كي هواكِ أصادفه
يا مـُـتـعبه
-

انا منهك

-
انهكتني تلك المتناقضات التي أعيشها ... ففي الصباح .. استيقظ و قد ملأني الاحباط .. من كم المشاكل التي أفكر بها .. و الهموم المتلاحقة التي تسعى خلفي .. و تحول بيني و بين تحقيق أحلامي .. و في الليل انهي يومي بكلماتها التي تبعث في نفسي روحا جديدة .. و أملا يوميا أكون في أشد الحاجه إليه .. و ما أجمل نظرة إلى عيونك .. حتى وإن لم تتحدث شفتانا .. فيكفيني أنني رأيتك .. و يكفيني أنكي كنتى معي .. ولو للحظات
-
انهكتني تلك المتناقضات التي أعيشها .. تمتلئ حياتي بالكثيرين .. منهم من يرغب في التواجد معي .. والتحدث إليّ باستمرار .. منهم من يخالجه احساس بحبي .. و الرغبه في التقرب إليّ .. و منهم من يتمنى لقائي .. لكني وسطهم جميعا .. لا اتمنى سوى رؤيتها .. هي فقط .. ومع هذا .. لا اجدها
من حولي .. حين أكون في أشد الحاجه إليها .. بل و أحاول جاهدا الوصول إليها .. لكنني مع ذلك .. لاأصل لها
-
انهكتني تلك المتناقضات التي أعيشها .. فبرغم أنك تتمنى لو أغلقت عينيك للحظات .. و أخذت راحة من التفكير في كل التفاصيل الدقيقة تلك .. لكنك تبقى متيقظا لساعات .. يدميك الأرق و يشتت النوم من عيونك .. تجد نفسك فجأة مضطرا للسهر .. للتفكير .. للعمل المستمر .. لتحقيق حلم الوصول إليها .. و تتويج حياتك معها .. بالحب
-

قــــولي أحبــك

-
قولي "أحُبكَ" كي تزيدَ وسامتي
فبغيرِ حبّكِ لا أكـونُ جميـلا
قولي "أحبكَ" كي تصيرَ أصابعي
ذهباً... وتصبحَ جبهتي قنـديلا

-
الآنَ قوليهـا... ولا تتـردّدي
بعضُ الهوى لا يقبلُ التأجيـلا
مـلكٌ أنا.. لو تصبحينَ حبيبتي
أغزو الشموسَ مراكباً وخيولا
-
سأغيّرُ التقويمَ لـو أحببتـني
أمحو فصولاً أو أضيفُ فصولا
وسينتهي العصرُ القديمُ على يدي
وأقيـمُ مملكـةَ النسـاءِ بديـلا
-
قووولي أحبك .. قووووليها
-
-
-
قولي أحبك / نزار قبـــــاني
-

هذه أنا

-
مترددة .. من اللحظة الاولى التي رأيتك بها .. تغيرت أحوالي .. وشعرت بأن أحاسيس مختلفة تنشأ في داخلي .. صارت افعالي متقلبة .. و نظراتي دوما زائغة .. تبحث عن كلماتك التي أحب .. و عن نظراتك التي تأسرني .. و عن أحلامك التي تجعلني دوما أميرتك .. أظل في خضم تلك التفاصيل .. مترددة .. لا أعلم هل أحبك .. أم أني لازلت بعيدة عن تلك الكلمة .. وبعيدة عن نفسي .. لا أفهم ما تريد
-
خائفه .. لاتزال تلك العلاقات تبعث في نفسي رعبا لا حدود له .. اعلم انك تنتظر ان أقابل حبك و مشاعرك بحب أعمق .. ومشاعر أكثر عمقا .. لكنني امامك الآن .. باردة .. متسلطة .. اقابل اهاتك و انآتك في سكون .. فلا تتحامل عليّ .. وحاول ان تفهم فقط .. ان حبي لك .. اكبر مما تصورت .. و اصعب عليّ مما قد اتحمل
-
أهرب منك ... فلن يتحمل قلبي الصغير انكسارات أو صدمات .. اعلم انني احتاج ان اكون بين احضانك .. احتاج ان اتجرع حنانك و دفئك .. لكنني لن اتحمل اوجاع قد تسببها لي .. ولن اتغلب على جرح غائر قد تتركه لقلبي .. يداويه بنفسه .. فيظل ينزف .. و يتهادى .. حتى يسقط مني .. و تسقط معه كل أحلامي في الحياة
-
أتعجب .. لما لازلت احتفظ بصورتك .. بكلماتك التي تقولها لي دوما .. بضحكتك التي كم اضحكتني .. باحاسيسك التي تشعرني بالضعف الشديد و الحاجه الملحة إليك .. بخوفك علي .. بترددك في اخباري بما تشعر .. بنظراتك التي كانت دوما تطاردني في كل مكان .. لا ادري .. لما لازلت احتفظ بك .. في قلبي .. ولا زلت اغمض عيني في قسوة .. لعلي لا أراك
-

نحن معـــا

-
في هذه الساعة .. تغيرت حياتنا
-
في هذا اليوم .. بحنا بأسرارنا
-
في هذه اللحظة .. كنا معــــًـا
-

يسألني

-
يسألني الجميع باستمرار عن سر هذا التغير في حياتي .. عن مصدر الابتسامة التي لا تفارقني .. عن وحي كتاباتي التي لا تنقطع .. عن مصدر احساسي الدائم بالثقة في نفسي والرغبة في احداث تغييرات متقدمة في عالمي .. عن الامل الذي يضيء طريقي .. والطموحات التي لا حدود لها ... يسألني الجميع عن حياة جديدة أعيشها .. أتنفسها .. ألمسها .. في كل لحظة .. و مع كل دفقة من أنفاسي .. يسألني الجميع عن سري الصغير .. ربما لا يعلمون بعد أنك صرتي في حياتي الحدث الاهم .. و الدفعة الأقوى على الاطلاق ... ربما لايعلمون أن قلبي لم يتوقف عن الانقباض بسرعة و عنف .. ربما لا يعلمون ان عيوني لم تتوقف عن الالتفات حولها دوما .. بحثا عنكي .. عن نسمة الهواء التي انعشت كافة احلامي .. والضحكة التي بعثت فيّ الروح من جديد .. ربما لايعلمون انكي معي .. و حولي .. و في داخلي
-

كوني معي

-
وقفت وسط الجميع
مددت يداي باحثا عنك
تمنيت لو أنك بين ذراعيّ
فلاتزال تلك الآلآم تحيط بي
و تعبث ب سـَكينتي و بأسي
ولا تزال يدي ممتدة .. تبحث عنكي
فلا تجعليني أسيرًا ليأسي
تعالي و كوني معي .. يكفي أمسي
قضيته دون وجودك فيه
تعالي و أطلقي تلك الحروف
فكلماتي مختنقة .. في فمي
تقيد في داخلي .. كل حب
-

مع نفسي

-
يوم عمل آخر .. كمئات الأيام الماضية .. هواء خانق .. و أصوات متزاحمة تتعالى من حولي .. أناس يتحدثون و آخرون يصرخون .. ربما لم ألاحظ أن كثيرا من تلك الكلمات كانت موجهة لي .. ربما كانت تحية أحدهم .. أو استفسارا من آخر .. لكنها في النهاية كانت مجرد أصوات .. تتراكم من حولي .. تتراص في إحكام .. لتحجب عني آخر ما تبقى من ... نور الشمس
-
لم ألاحظ أنني الآن على الأرض .. تكورت حول نفسي .. و استندت إلى الحائط الاقرب .. لاتزال الاصوات موجوده .. بل هي تتزايد .. و دبيب الأرجل من حولي مستمر لا يتوقف .. مئات العيون ترمقني في دهشة .. ربما كانت هي آخر ما رأيت .. قبل أن اطوي رأسي بين ذراعي .. فيكفيني ما سمعت .. و ما رأيت .. لن أحتاج الان سوى قسط من الراحة ... فقط
-
لا أدري كيف يستوعب عقلي هذا الكم من الأفكار المتلاحقة .. لابد أنني الآن أراجع ملايين الافكار في لحظة واحدة .. فذهني صار كالساقية .. والاحداث فيه تتكسر الواحدة تلو الاخرى .. و لم يتبقى سواها .. لازالت تؤرقني حتى تلك اللحظة .. مازالت أسالتي بلا اجوبة .. هل تحبني .. هل تشعر بي .. هل سنكون معا .. هل سأتلقى صدمة جاهدت كثيرا لتجنبها .. هل هي حلمي الحقيقي .. متي سأبدأ الطريق إليها .. و متى سأنهيه ..اسئلة كثيرة .. مختلفه .. لكن ما يجمعها سويا أنها .. بلا أجوبة
-
تربت الآن على كتفي .. تسألني إن كنت بخير .. و تمد يدها إليها لكي أنهض ... اقف الان لأشكرها .. لكنها لم تكن هناك .. اختفت .. و تركت لي اسئلتي و قد زادت .. هل كانت هنا .. أم هي أوهامي من جديد
-

لمــــــاذا

-
لماذا اسلم للبحر امرى
واترك للريح ايام عمرى
وهل فى البحار سوى العاصفات
تعبت من البحر لكن قلبى
يصر على البعد عن بؤس برى
لمـــاذا
-
-
-
تعبت / كاظم الساهر
-

its the Valentine`s Day

-
هو يوم آخر إذن من تلك الأيام التي يحتفلون فيها بالحب .. يحتسون من أجله كئووس المرح .. و يحلقــّون فيه إلى آفاق لم يشعروا بها من قبل .. تكتسي الحياة باللون الأحمر .. و ينطلق العاشقون أزواجا في الطرقات .. لا يكاد أحدهم يحلم بشيء في تلك اللحظة التي يعيشها مع محبوبه .. ينسون العالم من حولهم .. كل ما يشغلهم هو الحب .. و الحب فقط ... لن أخبرك عن تلك اللحظات .. التي قضيتها وحيدا .. أراقب الآخرين من حولي في نهم و فضول .. لن أخبرك عن إحساس قاتل بالوحدة .. بالغيرة .. بالألم
-
لو خايفة .. أضمك تلاقي الآمان
لو تايهه .. في قلبي تلاقي الحنان
هجيلك .. لو إنتى في أبعد مكان

-
كانت حياتي وحيدا .. إختيارا مصيريا .. اخترت وقتها الابتعاد بنفسي عن تجارب الحب الفاشلة .. و قصصه المؤلمة .. اخترت وقتها الانطواء .. ربما رغبة في تجنب معتركات و مشاكل من تلك التي يخلقها العاشقون فيما بينهم .. يتجرعون معها شتى انواع الألم .. و يقضون في لياليها ساعات قاسية من الأرق والتفكير المستمر .. اخترت من كل تلك اللحظات .. أن اكون مع نفسي فقط .. نحيا كما نحب .. و نكون كما تمنينا
-
حبيتك .. و في بعدك قلبي معاك
حبيتك .. مش ممكن أنسى هواك
انا جنبك .. و حياتي مكان ما تكون
و ملكتك .. خلتني ملكت الكون

-
لن أخبرك .. كيف قررت فجـــأة أن أغير مساري .. لأرسو على شواطئك .. وجدت فيكي ما لم أجده في الآخرين من حولي .. ربما اعتقدت سابقا أن قلبي قد شغف بحب ما .. لكنه للمرة الأولى .. يرى فتاة في ثوب الملائكة .. منذ اللحظة الاولى .. رأيتك تسيرين جواري .. يدانا متشابكة .. و عيوننا تبتسم .. و على شفاهنا كلمات متواصلة لاتنقطع .. اختم جملي معكي دوما بكلمة احبك .. و تبدو وقتها على وجهك حمرة لا يمكن ان تخفيها .. و بسمة في القلب .. تخبرني اننا سنكون معا .. كما تمنيت دوما
-
انا حاسس .. كأني قابلتك زمان
انا عايز .. اقولك بحبك كمان
قوليلي .. هجيلك أنور سماك
حكايتنا .. حكاية كتبها ملاك

-
-
-
الكلمات من أغنية .. لو خايفه / تامر حسني
-

فكر .. ثم فكر

-
عجيبة هي تلك العلاقات العاطفية .. تدفعك مشاعرك بشراسة .. ترنو وراء أحلامك وعواطفك .. تدفعك احاسيسك نحو من تحب ... بشدة تفوق امواج البحر ... و قوة تضاهي رياح الشتاء الباردة .. لا تجد وقتا لتفكر فيما تفعل .. او تتردد في اي تصرف كان .. تعتقد من داخلك أنها وحدها تستحق حياتك .. و ان كل دقيقة من دقائق عمرك هي ملك لها وحدها .. تصرفها كيفما تشاء .. دوما تختلق لها الاعذار .. إن هي جرحتك .. أو استخفت بمشاعرك .. فلها دوما مبرر قوي تسوقه بنفسك .. تعيد صياغة الاحداث لتجعلها دوما خارج دائرة اتهاماتك .. و بعيدة كل البعد عن ما قد يمس كبرياءك ... فلا انت مستعد للمساومة على حبها .. ولا انت تتخيل الحياة بدونها .. حتى و إن كان ذلك في مقابل مبادئك .. أفكارك .. و إن ضحيت من أجله بنفسك .. و رفاتك من بعدها
-

لو على قلبي

-
كان يوما مختلفا .. قضيت الليل بطوله انظر الى الأعلى .. لا اعلم ان كانت محاولة للوصول الى مالا نهاية .. ام انها فقط نوع من التركيز في اشياء اخرى غير تلك التي تشغل بالي .. شعور غريب يجعلك تبحرفي رومانسية من نوع مختلف .. بطريقتك الخاصة .. صرت أشعر بأن في داخلي جنون بلا حدود .. تصرفات عجزت كثيرا عن تفسيرها .. من تلك التي لا تخضع لأي حساب ولا ينظمها عقل .. اراها في البداية تصرفات عفوية .. لكنها تتحول فجأة إلى قلق لا تعرف تفسيره .. فإلى متى سيظل ذلك الجنون يقودك .. و إلى أين سيأخذك
-
لو على قلبي .. داب في هواك وكفايه
ليل و سهر و عناد ويايه
جوه عيوني حنين وغرام مشتاق لعنيك
قلبي ندالك حن في يوم و تعالى
وأديك روحي بس تعالى
ياللى بحبك قرب .. طمن قلبي عليك
-
إحساس غريب أن تتغير حياتك .. في كل تفصيلة صغيره من تفاصيلها .. لتتحور حول شخص واحد ... رغم أنك لم تعتد يوما ان يكون اهتمامك منصبا تجاه كيان واحد فقط .. فقد كنت دوما تحب الجميع ... توزع اهتمامك نحوهم .. تتعامل معهم بنفس الروح و الحماس ... لكنك الآن صرت توليها اهتماما خاصا لم تمنحه أحدا غيرها .. تود لو ان حديثك كان كله معها .. لو انك لا ترى سواها كل يوم .. لو انها معك في كل دقيقة .. بل كل لحظة .. ستشعر عندها أنك امتلكت دنيا كنت تبحث عنها .. و سكنت جنة لم تحلم بالوصول إليها .. لأنها حقا حلم جميل .. وملاك رقيق .. تحب أن تحبه .. بل تحب أن تموت معه .. ولأجله
-
إسمع مني و عيش مع قلبي زماني
و تدوب فيّـه و أحبك تاني
كفاية عشت كتير من قبلك .. بحلم بيك
تبعد عني ليه طب مانا قدامك
بسأل قلبك إيه أحلامك
لو تتمنى الدنيا بحالها .. تكون في إيديك
-
-
-
الكلمات من أغنية .. لو على قلبي / فضل شاكر
-

انا بعترف

-
أعترف بأني أدمنت هواكي ... أدمنت سماع صوتكي .. أدمنت رؤيتك .. صار التفكير فيكي متعة في حد ذاته .. و صارت كلماتي في وصفكى ... واجبا أتفنن في أداءه .. و صارت أحلامي عنكي ... حدثا يتكرر في كل ليلة و نهار .. مستيقظا افكر بكي .. و نائما تزورين منامي ... أصبحت في حياتي بطلة لكافة الاحداث ... محور كل فكرة .. و نهاية كل مخطط ... و الصورة المتكاملة لكل معانى الحب
-
حبيبي .. بسألك .. و السؤال ملهوش ردود
حبيبي .. بسألك .. هوه اللى راح ممكن يعود
أنا بعترف .. قصاد عيونك كل ليلة
ان الحياة من غير لقانا مستحيلة
وإني صحيح مشتاق .. للمسة إيديك
و إن الزمان سراق .. خدني ف عينيك
لازم نعود .. معدش عندي حلول بديلة
-
اعترف بأني مللت الحياة على الهوامش ... سأظل أفكر في كل حلم اود تحقيقه معكي ... و سأفعل ما بوسعي لنقل كل خيال مررت به إلى واقع ... فأنا مدرك لكل لحظة أعيشها من غيرك .. كم تحمل من الألم و الحزن .. و أتطلع لكل لحظة أعيشها معكي .. يملؤنا حب لا ينتهي .. و طموحات متجددة .. و أفكار تأخذنا من مساحات العشاق التقليدية إلى آفاق جديدة لم تطأها قدم قــَـط ... فاسمحي لي أن أمد يدي إليكي .. و أطلب منكي .. أن نكون معا .. للأبد
-
-
-
الكلمات من أغنيه ... أنا بعترف / خالد سليم
-

Followers

Pageviews Last 7 Days