فصول سنواتي

-
"مقدمة الفصول .. ترنيمة"
هل تستطيعين الآن مساعدتي .. فقد صرتي مواعيدي وأحلامي وكل فصول أيامي .. فهيا الآن داويني وقولي لي .. متى أصبحتِ عنواني وتاريخي .. وملهمتي وتعريفي .. متى أصبحتِ أنتِ رسوم أقلامي ونبض حروف أشعاري .. متى أصبحتِ .. يا حبي .. حكاية كل تدويني
-
"الشمس .. لأنها أم الفصول"
الشمس أنتِ .. تشرقين عليّ فى كل صباح .. بأحلى (صباحك سكر) قد أسمعها .. وتستمر اشراقتك تلكَ تنير يومي .. تبعث على شفتاي ابتسامه لايخطؤها أحد .. تثير دهشه الاخرين لكنها حتما تسعدهم .. أعمل بحب شديد لأنني دوما أشعر بحبك .. أحب الآخرين أيضا لأنني أحبك .. صدقيني إن قلت أن التعب الآن ماعاد مكتوبا فى أوراقي .. وأن طاقتي بكِ متجددة دوما لا تتوقف ... ينتهى اليوم وتغرب معه شمسي .. وتنطلق معه فى كل لحظة الامنية نفسها .. بأن أرافقكِ شمسي إلى حيث تغربين .. أراكي وأنتِ تغفين .. أراقبكِ طوال الليل .. ابدد بردك .. وامحو خوفك .. وألون لكِ تفاصيل حلمك
-
"فصل الصيف"
صيفي أنتِ .. حرارة مشاعري تلك التي تزيدينها دفئا .. و لوعة قلبي الذي لايتوقف عن الانصات لانفاسك .. وحبات عرقى وأنا دوما جوارك .. تأتآت لساني ونحن معا .. رعشان جوارحي وأنتِ تنظرين إليّ .. حب يولد مع دفقات الامواج .. وحياتي معكِ التي أراها دوما بين حجرات قصري الرملي .. بنيته أنا على شاطئ لكنني لا استطيع التواجد فيه إلا بكِ .. ولن أحلم به إلا ونحن معا .. دوما معا
-
"فصل الخريف"
خريفي أنتِ .. كروح النسيم تأخذين أرواق الشجر العليل بعيدا .. فأنت يا حبي تأخذين دوما كل هفواتي وأخطائي .. تطهرين بالحب ثمراتي .. دوما ما انتقدتي حماقاتي وقومّتيها .. أزلتي الغبار عن طموحاتي وشجعّتيها .. رسمتي معيّ طريقا دوما ما تمنيته .. سرتي معى خطوات كثيرا ما ترددت بها .. لأنكَ ملاكي .. فأنتِ حتما تعرفين .. لأنكِ ملهمتى .. كنتِ دوما تفهمين
-
"فصل الشتاء"
شتائي أنتِ .. قطرات المطر دوما ما كانت تربكني ... أحتمي بمظلتي .. وأختفى تحت أغطيتي .. لكنها معكِ صارت متعة لا تقل عن استمتاع الاطفال بها ... صرت أتمنى مع كل قطرة مطر لو كنا معا .. نسير ونركض .. نضحك ونغني .. نملأ الدنيا جنونا .. قد نأكل بعض الايس كريم .. وقد نجلس لساعات نراقب تدفق البخار من افواهنا .. لكننا حتما لن ننسى أن نضم كفيا معا .. فالدفء الذي أنشده .. لن يكون إلا بين يديك .. وحول قلبك
-
"فصل الربيع"
ربيعي أنتِ .. زهرات معبقة بوشاح الندى .. كلمات جميلة لا اعرف متى ألفتـّها .. ومتى نطقتها .. لكنها دوما ما ترتسم حين أراكي .. رقيقة و زاهيه ألوانكِ .. لكِ نسيم ربيعي جميل .. تذكرينني دوما بالورود .. بفراشات تعشق الوجود .. تحلق دوما الى ابعد حدود .. لكنكِ فى النهاية فراشتي .. حب حياتي .. قصة عمري .. فى النهاية أنتِ الحياة
-
-

EveryTime

-
Notice me, take my hand
Why are we strangers when
Our love is strong
Why carry on without me

-
Everytime I try to fly, I fall
Without my wings, I feel so small
I guess I need you, baby
And everytime I see you in my dreams
I see your face, it's haunting me
I guess I need you, baby
-
I make believe that you are here
It's the only way I see clear
What have I done
You seem to move on easy

-
I may have made it rain
Please forgive me
My weakness caused you pain
And this song's my sorry

-
At night I pray
That soon your face will fade away
I guess I need you, baby
-
-
-
Every Time / Brietny Spears
-
-

القصة لا تتوقف

-
"أنتَ أحمق .. أنتَ تؤلمني دوما .. أنت شيطان كبير"
لماذا تقول هذا دومـا لي
-

هي تلك اللحظة التي تختار فيها أن تقف مستندا إلى الحائط ... تنتقى ركنا تعتقد أنه خارج دائرة الضوء .. كلمات كثيرة تتناثر من حولك لكنك تأبى أن تسمعها ... نظرات عميقة أخرى اخترت أيضا ان تتجنبها ... هناك فى الزاوية .. أنت أفضل .. بعيد عن الناس .. أنت حتما أفضل ... عودتك إلى نفسك .. هي بالتأكيد الاختيار الأفضل
-
لماذا تمطر السماء فى نفس اللحظة التي أتمنى فيها البكاء
أيمكن ألا أبكي الآن
-
قصص الحب .. أسطورة قديمة .. أقنعة مختلفة ننتقيها .. نرتديها أحيانا فنخرج من إطار الصورة إلى مشهد أقل إيلاما و واقعية .. ننسى معها جراح الحب وقسوة من نحب !! ... ونعود لنتركها فى لحظات أخرى ... فنكون نحن .. ومن سوانا قد نكون ... بأيدينا ننبش الماضى بحثا عن الدموع .. وعيون لا تتوقف عن الشرود ... لن نكتب وقتها وصايانا لانها حتما ستموت معنا ... فقد اخترنا حياة الأقنعة .. والأقنعة حتما تبلى يوما وتموت
-
تستمر دمعات ألمي .. ونبضات الحب فى قلبي
يكاد يصيبني الجنون
-
القصة حتما مؤلمة .. وألم الحب دون سواه لايهون ولا يُحتمل .. كثيرا ما نضل الطريق .. ولا نتوقف عن التفكير .. لكننا نعود مع أول بارقة أمل .. فإن ضللنا الطريق معا .. فيكفينا ربما أننا معـًا .. سواء راقنا الأمر أم لم يرقنا .. فهو قدر .. فأنا عزيزتي لست من النوع الذي يتحمل وحدته و عناء بعده عنكِ .. بقدر ما قد أتحمل تعنتك و حماقاتك ... وأنتِ الآن أمامي ... هل تدركين هذا الأمر
-
-

إستقـــــالة

-
إستقــــــــالة
-
لأن كلماتي عنكِ .. أرقى من أن تكون سلعة للعرض
-
لأن إحساسي بكِ .. أهم من أن تصفه بضع كلمات
-
لأن همساتي لكِ .. سر لا يجب أن يغادرنا
-
لأن أحلامي .. من حقكِ وحدك
-
لأنك فريدة .. جميلة .. وبالفعل ذكية
-
لأن برد الشتاء قادم .. لا محالة
-
لأنني أخاف كثيرا قسوة الوحدة والبرد معا
-
لأنني أحتاجك معي أكثر من أي وقت آخر
-
لأن توقف أفكاري .. قد يأخذكي إليّ أكثر
-
لأنني أحبك .... اليوم أستقيل
-
-

فراولة

-
حبـّات الفراوله
-
لا أعلم سر ولعي بها .. ربما لم أحبها إلا حين عرفتكِ .. ربما لأنها رقيقة مثلك .. ناعمه .. تذكرنى بحمرة الخجل التي دوما ما تكسو وجنتيكِ ... ربما لأنها تذكرني بوجودنا معا .. لأول كوبٍ شربته من يديكي .. لأول ضحكة ترتسم على جبينك وأنتِ جواري .. مستبدلة تلك النظرة الخجولة الخائفة التي طالما ارتسمت عليكِ بأخرى تحمل عيونا تثق وتحب وتعطي بلا حدود ... ربما لأن حلاوتها بين شفتاي تماثل تلك اللذة التي أشعر بها حين أتحدث إليكي .. عن ما أشعر .. عن ما أحب .. عن قلبي الذي لا يتوقف لحظة عن النداء بإسمك و الحنين إلى الوجود معكِ .. أحببتها لأنها كانت دوما ظلا لصورتك ... جميلة مثلك
-
لأجلكِ أحببتها .. ومعكِ فقط سأتناولها .. فهل تحبينها الآن مثلي ؟؟
-

ألبوم صور

-
كانت أمي دوما ما تحتفظ بصور كثيرة .. ألبومات متعددة .. تمثل مراحل كثيرة مررنا بها جميعا كأسرة .. من بينها كان الألبوم الأزرق الكبير .. هي صوري أنا .. بلمسة أمي الفنية الرقيقة .. كنت دوما محور تلك الصور .. صغير أبكي .. ابتسم .. أمارس هوايتي المحببة بتخريب الألعاب .. أبدأ صراعات ثورية مدمرة مع أخوتي وأقربائي .. نظرة متلهفة لن تتكرر كثيرا تجدها فى عيني الواسعتين (وقتها) وأنا أفتح ألعابي وهداياي التي حصلت عليها فى عيد ميلادي .. نظرة حزن أخرى تميز صور المدرسة .. ثياب مهندمه و حقيبة مكتنزة .. شهادات تقدير و ابتسامه رضا على وجه والدي لحظات تكريمي فى حفلات المتوفقين بمدرستي .. صور أعلم انها ستظل دوما .. أغلى لحظات عمري
-
كم أتمنى لو جلست الآن وأنتِ بين يدي .. ألمس خصلات شعرك بيديّ .. أمشطها كما أحبها ... بل كما تحبينها .. اضع بعض الحليّ الطفولية الملونه .. من تلك التي تحبينها .. سأخبرك بضع قصص عن قلبٍ يهوى .. وعين تعشق .. وأذن لا تحبذ سوى صوتك .. سأخبرك وقتها عن عذابي ذاك الذي ألاقيه من قسوتك .. سأحيك من شعرك خصلات لا يجيدها سواي .. ربما لأنها لا تكون سوى بخصلات ذهبية .. مثل شعرك
-
أندم الآن كثيرا لأنني لم أتعلم تلك اللمحة عن أمي .. فلحظاتى معكِ لم أدونها كثيرا بقدر ما حفرتها فى قلبي وذاكرتي .. كم أندم الآن لأن لحظتنا الأولى معا لم تكن أولى صورنا التي سنحفظها دوما .. أندم كثيرا لأن جلوسنا معا .. حديثنا .. ضحكنا .. بكاءنا .. وحتى جنوننا لم يكن صورا نملكها للأبد .. نعود لنتذكرها فى كل سنة .. أعلم أنني لن أنساها .. لكن للصور بريقا خاصا لا أنكره .. ربما كانت فى يوم من الايام نواة لجلسة نكون فيها معا .. نحكى عن ذكرياتنا .. نسترجع دقات قلوبنا .. نحكيها لأطفالنا .. قطعا سيحبونها .. بل ستعلمهم معنى الحب .. هذي حياتى التي انتظرها .. معكِ و بكِ
-
-

قـدري

-
القدر .. نهاية حتمية لكل حدث .. شئنا أم أبينا .. سيقرر القدر
-
لأن نهايتي لن تكون إلا جواركِ .. فأنتِ إذن قدري .. حتما هو أنتِ .. للحظات سأتوقف عن التفكير .. يقتلني حقا قلقي .. يعييني أرقي .. أعلم أن الله لن يخذلني .. وأن ملاكا مثلك لن يكون إلا هدية أنتظرها منذ سنوات .. لن تقدم أفكاري من الامر شيئا ... ولن يُحدث قلقي سوى مزيد من الألم .. هي لله إذن .. يقدرها كيف يكون .. واثق أنك لي .. مطمئن الآن إلى النهاية .. لم نختر أقدارنا يوما .. لكن قدري يوما لم يخذلني .. و يقيني أنكِ يوما ستكونين لي
-
لن أكون إلا بكِ .. فأنتِ نصفى الآخر .. أنتِ القوة التي تجبر كل نواقصى .. وتتمم بروعة مواطن الوهن فى شخصى .. عنيد أنا فكنتِ رقيقة .. متسرع أنا فزرعت فى نفسي الطمأنينه .. بائس أنا منحته أنتِ حب الحياة .. متمرد يبحث عن مأوى .. عاشق يحن إلى وطن .. هاوِ للحريه .. ميال للتحليق .. أحلام كثيره ضممتها كثيرا بين ذراعي .. جئت فأطلقتيها .. عهدتيها بحنانك .. قبّـلتيها بحبك
-
لن أكون إلا معكِ .. فانتِ قدري الذي ارتضيته .. وأنت التجربة التي قررت من اللحظة الأولى ان اخوضها .. بحب اخترتها .. بصدق اخترتها .. اعتقدت يوما أن تلك النظرة البريئة كانت السبب .. لكن مئات الاسباب تجمعت حولها .. ذادتني حبا لكِ .. وقربا من عالمك .. تمنيات لا تنتهى بأن أكون جزءا منكِ .. أحيا مخاوفك .. أداوي جروحك .. أغني لسعادتك .. أعيش معكى بروح .. أكون معكِ أو لا أكون
-
لن أكون إلا لكِ .. حالة أخرى من حالات جنوني لا أعلم سببها بعد .. ربما هو احساسي بأنكِ تحبينني .. ربما هي نظرة الحنين فى عينيك .. ربما كلمات الأمل التي لا تتوقف عن الانصهار بين شفتيك .. ربما هى حالة العشق التي انتظرها بفارغ الصبر .. أسبابي كثيره .. لكنها فى النهايه حالة من الحب التي لن أفرط بها .. ما إن تحبيني حتى أقدم روحي لكِ .. أمنحها طوعا وأقدمها شوقا .. لكِ أنت فقط .. هي معادلة كتبتها يوما ولن أتراجع عنها .. أحبيني أكن لكِ .. أحبيني أمنحكِ عالمي ويومي وأحلامي
-

كلمـــة

-
أنت تجهل لحظات الحدود القصوى .. لحظات الجنون
-
قولي ألاقي أنا زيك فين
ياللى مفيش فى جمالك اتنين
هوه احنا عشرة بس يومين
ده أنا عايش ليك

-
أعلم أننا بعيدين .. أعلم كم أتمنى لو صرنا معا .. أعلم بحق أنني لا أريد سواكِ .. بجنون أتمنى لو صرنا معـًـا ... لو أن لحظات مرضى هي السبيل الوحيد لتكوني قربي .. لتمنيت مرضا لايزول ... لو أن لحظات ضعفى هي الطريقة الوحيده لتقولي لي أنك تعيشين معي نفس قصة الحب التي تمزقني .. لصرت أضعف من نسمة هواء ... لو أن دمعاتي ستأخذني إليك .. كفيكِ يطوقاني .. عينيك تحرساني .. لصرت حتما بكاءًا بالليل والنهار ... لو أن ورداتي تبعث الرضا فى نفسك وترسم على وجهك تلك الابتسامه الطفولية الوديعه لأتيتك بآلآف الوردات وقدمتها لكِ هديه ... لو أن لحظات الأمان التي أشعر بها بين عينيك لن تكون إلا معكِ .. لصرت أسيرا لكِ .. زاهدا فى حياة لم تعطنى يوما لحظة من لحظاتي معكِ .. لو أن الحب الذي وجدته أخيرا فى كلماتكِ صار مرتبطا بقلقي الدائم من الغد .. لتحملت قلقى الذي كاد يقتلني .. ولتمنيت مزيدا من القلق .. بمزيد من تلك الكلمات .. تأخذني فوق السحاب .. تعبر بي حدود المكان الذي دوما ما قيّد أحلامي بالتحليق .. بعالم أفضل .. بحب لا ينتهى و حكايات مستمرة لا تخضع لمنطق
-
إنت حبيبي عارف من إمتى
قبل عنيّه ما تيجي فى عينيك
عشت سنين وأنا بحلم بيك
-
انت تعلم أنك لن تكون سوى معها .. الآن إذهب إليها
-
بسأل نفسي أنا كل ما أقابلك
كنت إزاي عايش من قبلك
من قلبه عليّه غير قلبك
غيرك مليش

-
إحساس مبهم أن تتحول حياتك فى مجملها إلى نوع من المحاكاة .. عالم تتمنى وجوده .. فلحظات رمضانية تقضيها وحيدا تتمنى فيها لو أنها جوارك .. تفطران معا .. تصليان معا .. تقومان الليل وترددان كلمات الدعاء معا .. ولحظات العيد تأتي لتخبرك كم أنتَ فى حاجة إليها .. تقضيها مع أصدقائك .. وسط آلآف الوجوه الضاحكة فى أماكن مختلفة تزورها .. لكنك دوما لا تتوقف عن البحث اليائس عن وجه تحبه وتألفه .. تعلم أنه ليس هنا لكنك تتمنى من أعماقك لو تتحقق أحلامك وتجسدها أمامك ... لحظات كثيرة مرت عليك .. وحيد ربما .. صامت فى أكثر الأحيان .. مترددا .. دائب فى القلق ... لكنك دوما لم تتوقف عن ممارسة طقس اعتدته وأحببته .. طقس بسيط .. لكنه إلى أنفاس صدرك أقرب .. فلم اتوقف يوما عن .... حبكِ
-
يحرم والله النوم على عيني
وإنت حبيبي غايب عن عيني
دي ضحتك دي بتخليني
قادر أعيش

-
-
-
الكلمات من أغنية .. كلمة / رامي صبري
-

محتاجلِك

-
هتعمل ايه من غيري
ومين يقولك .. غيري أنا .. يا حبيبي
-
هتعمل ايه من غيري
ومين يخاف .. م الناس عليك .. يا حبيبي

-
الحب يا عمري انا اللى اخدتك ليه
عشنا لياليه .. و حكينا عليه
ليه تفكر تنسى الحب وتنساه ليه
وحياتنا دى فيه .. لحنه وغناويه

-
وإيه .. قلبي تاني يقوله .. عيني مش بتقوله
قـَــسّى قلبك .. إيه
وإيه .. لسه مستنيه .. غير قلب إنت مليه
كمـّـل حكايتك .. بيه
-
هتعمل ايه من غيري .. ومين يحبك غيري
ومين تقوله ... حبيبي
-
-
-
طنطــــــاوي
-

Followers

Pageviews Last 7 Days