ربما لأنني أحبكِ بجنون

-
كنت دوما ما أنتقد خوف أمي الزائد عليّ ... طالما شعرت أنني رجل , ما إن بدأت أفهم أنني أصحب أبي إلى الحلاق .. ما إن بدأت أدرك أنني انفصلت عن الفتيات فى مدرستي .. ما إن شعرت فى داخلي أنني رجل ولا بد أن تكون لي شخصيتي ... أعرف أني كثيرا ما انتقدت خوف أمي وقلقها عليّ ... كم أحرجني تقبيلها لي ونحن فى الطريق أو حتى فى مناسبة ما أمام الناس .. كم أحرجني قيامها بالاعتناء بملابسي و هندمتها أمام الآخرين .. أحرجني كلماتها القلوقة و هي تحذرني أثناء عبوري للطريق ... أو كلمات التنبيه التي لا تتوقف عن تكرارها فى كل مرة أقود السيارة ... احترس من الطريق .. لا تقد بسرعة .. استرح إن شعرت بالتعب .. تابعني بالهاتف كل دقيقة .. كم أحرجتني دمعاتها وهي تودعني إذ رحلت عنها لأيام .. هكذا كانت أمي دوما تحبني .. و هكذا كنت دوما أخجل منها لكنني بصدق أعشقها
-
لا أعرف سر هذا الاختلاف .. فمعكِ حبيبتي .. كنت دوما ما أتمنى لو كنت رجلكِ .. أكرر بإتقان دور أمي معكِ .. لا أتوقف عن النصح و الارشاد .. لا استطيع أن أكتم قلقي المحموم عليكِ .. لا اتوقف عن التدقيق فى كل صغيرة و كبيرة تخصكِ .. لحوح و فضوليّ صرت معكِ ... لكنني أزعم أنها نفس المشاعر الحميمية القلوقة التي جعلت أمي يوما مجنونة بحبها لي .. مجنونة بخوفها عليّ ... والآن فقط أشعر أنني أفهم هذا
-
لا أعرف سر هذا الاختلاف .. الذي يجعلني فى بعض اللحظات راغبا فى سماع كلمات التوبيخ و العتاب .. طفلكِ أكون .. لكنني على غير عادة الأطفال أحب النصائح .. أتلذذ بخوفكِ عليّ .. أتمنى أن لا تتوقف كلماتكِ عن كيفية اعتنائي بنفسي .. أحب قلقكِ .. أحب انتظاركِ لي .. أحب نظرة الأم الحانية التي لا تفارق عيونكِ حين أغادر .. أحب انتظارك لي حين آتي .. أحب كلمات الشوق التي تخرج متوترة من فمكِ حين ترينني .. أحبكِ
-
-

شتاء آخر .. قادم

-
لا أعلم لماذا أحمل دوما همومي مع قدوم الشتاء .. أترقب بوجوم لياليه الباردة .. الأحلام التي تبعث الدفء .. الأحلام التي لا تعرف حديثا سواكِ .. لا ترسم ملامح غير ملامحكِ .. لا تُحدثني باستفاضة إلا عنكِ ... لازلت بإنتظار ليالي الشتاء ... آملا فى تغيير ملحوظ عن سابقاتها .. فهذا الشتاء مختلف ... مختلف لأنكِ فيه ... ربما امتلك وجودكِ فى حياتي حتى إن كنت بعيدة عني .. ربما امتلك وقع كلماتكِ التي تعطيني فى كل يوم روحا جديدة تدفعني دفعا فى حياتي .. ربما امتلك حبك لي الذي لا يضاهي عشقى لذاتك و إدماني لكِ .. حتما املك حبك لي .. بكل ما يمنحني من حنان و أمان .. بكل ما فيه من ثقة و جنون ... لكنني لازلت أفتقد وجودكِ أنتِ معي .. تلك البشرة الناعمة التي تشعل جسدي دفئا .. تخطف نظراتي خطفا .. خصلات شعرك التي تذوب على وجهي .. أنفاسك الدافئة لتي تمنحني إحساسا بالحياة .. روحك التي تغمرني بالحب والمرح ... أنتِ , يامن تمنحينني الحياة
-
شتاءا آخر قادم .. لكنه حتما سيكون مختلفا , أعلم هذا
-
-

مذاق حبيبتي

-
يوم مختلف كان .. مذاق الموكا الساخنة لا يزال فى فمي .. أعرف أن لنكهة البندق تلك سحرا لا يعرفه سوى عاشقى الشوكولا الساخنه .. أو الموكا المعدة بإتقان ... ومع ذلك المذاق لا يزال وقع كلمات حبيبتي فى الليلة الماضية كما كان دوما .. يدق فى قلبي كالأجراس القديمة العملاقة .. يبعث رعشاته تلك فى كل ذرة من جسدي .. يعلمني معنى جديدا من معاني الأنوثة التي لا تملكها سوى حبيبتي .. يردد صدى سؤال يكاد يفجر رأسي إلحاحا ... فهي اليوم مرة مختلفة .. وهي بالطبع مرة وحيدة .. أسأل فيها نفسي ... ما مذاق حبيبتي ؟؟ أتراها كطعم السكر ... أتراها كالعسل ... أتراها كقطع الحلوى التي تعدها أمي ... أتخيلها مختلفة .. لها حلاوة السكر .. و خفة النوجا .. و امتلاك الكاراميل .. أتخيلها مُـسْكِرة .. من ذلك النوع الذي تدمنه .. أتخيلها مبهرة .. من ذلك النوع الذي تبحث عنه فى كل مرة تزور فيها محل الحلويات .. تجوب بعيناك النهمتين بحثا عنها .. تبادر إلى تذوق قطعة كبيرة منها قبل حتى أن يحكم البائع إغلاق العلبة .. تعلم أن بضع دقائق فى طريقك إلى المنزل كافية لالتهام الكمية كاملة ... وتتساءل الآن , كيف يكون الوضع مع حبيبتي ؟؟
-
أعلم أن مذاق حبيبتي سيكون حقا " معنى " جديدا فى حد ذاته .. مذاقا لم يذقه لساني من قبل .. إشارات عصبية لم ترد إلى ذهني فى أي يوم من الأيام .. ستكون خليطا من نكهة السكاكر و ملمس الحرير و دفء حضن أمي و خفة الكريمة و لذعة الزبد ... وفوق كل هذا .. سيكون " رحيق " حبيبتي حاضرا ... ليطغى فوق كل تلك الأحلام
-
رغم كل هذا الخيال ... لازلت أتشوق لمعرفة
مذاق حبيبتي
-
-

كوني غوايتي

-
للمرة الأولى ... أسمح للطفل الغجري فى داخلي أن يخرج ... يطمس معالم هدوئي وإتزاني .. يترك عالم الخجل الذي ألفته .. أسمح له للمرة الأولى أن يعبث فى داخلي عن التمرد والاندفاع .. عن روح الرجل الشرقي الذي يعشق الغواية منذ بدء الخليقة ... يعشق المرأة حين يراها تغويه بكافة الطرق .. يعشق المرأة لأنها الأفضل فى غواية بني آدم كافة .. يعشق المرأة لأنها تملك فى داخلها وخارجها ... كل أسرار الغواية
-
أكتب الآن كلماتي إليك حبيبتي .. رسالة تحمل فى جوفها طلبي الجنوني الأول والأخير ... كوني غوايتي .. وفقط ... اتركي المرأة فى داخلكي تقودكي لمرة ... كوني فتاة تخرج طاقاتي .. تداعب طفولتي .. تستحوذ على اهتمامي .. تأسر رجولتي .. كوني إعصارا يعصف بي .. يأخذني إلى اللاهوية ... إلى حيث أنتِ الهوية .. خذيني معكِ إلى عالمٍ أنت كلمته الوحيدة .. وأنتِ مُـحركُـه الأفضل .. أبهريني بجمالك .. إدفعيني دفعا إلى عوالمك .. أخرجيني من نقطة الهدوء إلى حيث الجنون .. علميني كيف أحب بجنون .. أرقص بجنون .. أغني بجنون .. أكتب معكِ نصوصا عن عالم الحب المجنون
-
أعرف أنكِ مختلفة حبيبتي .. فبراءة كتلك التي تحملها عيناكِ تبدو أبعد ما يكون عن أساطير الغواية .. لكن براءتك تلك لقادرة على غوايتي .. ربما لأنني ثملت عشقا .. ترنحت شوقا .. سلمت روحي إليكِ طوعا .. جئتك بكامل إرادتي .. أدعوكي أن تقيديني .. تضميني إليكِ .. تعيدي تشكيلي .. جئتك بكامل إرادتي .. أدعوكِ أن تملكيني .. وبعينيك تلك تغويني .. تأسرني شفتاكِ التي لا تقويات حتى على رسم بضع كلمات من فرط خجلها .. لكن ثـُمالة العشق ستخبرني عنكِ الآف الكلمات .. ستثيرني وتأخذني إلى حيث تمنيت .. معكِ .. وسنكون معا وللأبد .. عاشقين .. ثملين .. لم يعرفا من الغواية سوى ما تعرفينه أنتِ .. وكفى
-
-

الحياة .. لم تبدأ بعد

-
أحبك بجنون .. ولهذا مازلت أكتب عنكِ
-
غريبة هي حالتي معكِ ... مختلفة هي أوقاتي التي أقضيها جواركِ ... تسيطرين على تفكيري ... تملكينني حرفيا وبدون مبالغات ... تستحوذين على كل مجال الرؤية التي تميزها عيوني ... هذا سحرك ... هذا أنتِ ... ولهذا أحببتكِ
-
رغم ذلك الاحساس الذي ينتابني كل فترة .. بأن كلماتي قاربت على النفاذ ... وأن مشاعري قد تخون وحي كلماتي .. أن لي مخزونا سينتهي يوما ... وأن لحظة ما ستأتي أجدني فيها عاجزا عن وصف ما يدور بداخلي .. ما يغازلني من كلمات تبوح بحبي و ترغب فى التعبير عن كل ما بقلبي عنكِ ... ورغم شدة هذه الأحاسيس ... إلا أن اعتقادا راسخا لا يكاد يفارقني بأن أفضل كلماتي لكِ مازالت لم تأتِ بعد , أن الأجمل دوما قادم .. ربما لا يأتي يوما .. لكننا سنكون فى كل صباح جميل على موعد مع انتظار الأجمل غدا .. فلست على استعداد للتنازل عن جميل أيامي معكِ .. لست على استعداد للتنازل عن دقيقة حبٍ بدونك .. لست على استعداد لقضاء لحظات الحب داخل قلب غير قلبكِ .. ربما لأنني أعلم حبيبتي أن حبي لكِ ينمو فى كل يوم .. لا أشك أن أفضله قادم .. حتما هو قادم ... أكاد أجزم أن أحلى أيامي معكِ لاشك آتية .. بل أن روعة حياتي معكِ .. لم تبدأ بعد
-
-

من جديد


-
فى وحدتي من جديد .. فى دوامة مشاكلي مرة أخرى
-
عارفه .. من يوم ما قابلتك إنتِ .. واحتل هواكِ مدينتي
وبقيتي فى لحظة .. أميرتي
عارفه .. أنا نفسي تكوني حلالي .. وحبيبتي وأم عيالي
ونعيش العمر أنا وإنتِ
-
أحتاجك فى هذه اللحظة أكثر من أي مرة أخرى كانت ... و ألاحظ للتو .. فى هذه اللحظة .. كم صرتِ بعيدة عني
-
-
أعرف حلولا كثيرة .. لكنها لن تخرج عن بضع ساعات أقضيها وحيدا بين الناس أدقق فى الوجوه و أتشبث بضحكة طفل صغير لفت وجهى البائس انتباهه ... أو ربما ساعات أخرى مع أصدقاءِ يتحدثون كثيرا ولا يستمعون ولو لدقائق ... أو ربما أقضى وقتي فى التحديق إلى صورتكِ .. أعود لأتذكر معها أوقاتٍ كانت حقا مختلفة إلى جواركِ .. ساعات كانت بطعم الحياة و نكهة الأمل .. أوقات كانت على قصرها جميلة و غنية .. روح هادئة تعملت الحب معكي .. نظراتكِ الحانية و لمساتكِ السحرية ستظل مفتاحكِ الدائم إلى قلبي ... أدمنها وماعاد يستطيع الحياة بدونها
-
أنا هفضل طول العمر معاكِ .. مهما الأيام بعدت وياكِ
هوه أنا مجنون علشان أنساكِ .. يا أول فرحه تمسح دمعة عيني
بستغرب ليه .. طولتي عليّه .. لأ متجاوبيش .. استني شويه
أصل أنا بردان .. دفيلي إيديه .. وخديني فى حضنك
و بوسيني على جبيني
-
أعرف لحظات كثيرة كانت الحياة بالنسبة لي .. ربما لأنها كانت فى مجملها تدور حولكِ .. قضيتها معكِ .. و ربما فقط حولكِ .. أشعر بهمهة فى داخلك .. تململ ربما من إصراري على التواجد أينما كنتِ .. لكنها روحي التي تأبى إلا وأن تكون معكِ .. تحرسكِ .. تنعم بدفء نظراتكِ .. تنتشى من ضحكتكِ .. تكتب عن رقتكِ .. تتفاخر بجمالكِ .. تذوب فى خجلكِ وحياءكِ ... تعيش , لأنها تعلم أنها معكِ ... تحب بجنون , لأنها تدرك كم تستحقين كل هذا الحب .. ومزيد
-
-
-
-
الكلمات من أغنية ... عارفة / محمد رحيم
-
-

احتاج إليكَ

-
أحتاج إليك وأهرب منك وأرحل بعدك من نفسي
في بحر يديك ، أفتش عنك ... فتحرق أمواجك شمسي
والحب فرار والبعد قرار ... و أنا لا أملك أن أختار
-
-
آلآم وضغوطات شديدة تلك التي أعيش بها و تعتصرني ... فقمة الألم أن تشعر بحاجة شديدة لحبيبتك .. تتمنى لو تتكأ برأسك على كتفها .. تخبرها فى ضعف كم تحتاج إليها .. تخبرها فى ألم كم تحتاج إلى حنانها .. تخبرها فى طفولية .. كم تحتاج إلى قبلة على جبينك
-
آلآم وضغوطات شديدة تلك التي أعيش بها و تعتصرني ... ربما لأنني بقدر ما أحتاج إليكِ .. بقدر ما آلآمتك كثيرا .. تركتك كثيرا .. أحببتك كثيرا و أحزنتك أكثر ... فصار الخجل اليوم يخنقني .. يقيد لساني عن الحديث .. يثقل قدماي عن السير إليكِ .. يطمس ملامحي التي تحتاجكِ .. يداري دمعاتي التي تئن إليكِ .. يكتب عني كلمات مشرقة و نهايات سعيدة رغم أنها كانت دوما تحتاجكِ
-
أعرف أن الحب لا يعرف هذه الفواصل , لكن الحب أيضا لا يعرف حبيبا يُغضب حبيبته
-
آسف حبيبتي
-
-
-
-
الكلمات من أغنية .. أحبك وبعد / ماجدة الرومي
-

بانتظار .. كل هذا الحب

-
يوما ما ستعرف .. أن لحظات الحب التي عشتها قد لا تتكرر
-
ستعرف أن ما تقدمه سيزداد يوما فيوم .. وأنا ما لقيته يوما قد لا يعود .. ستشعر فى كل دقيقة أنك صرت تحب أكثر .. وأنها صارت تبتعد عنك أكثر .. أنك صرت تشتاقها أكثر .. وأنها صارت تعتادك أكثر .. أنك صرت تفهمها أكثر .. وأنها صارت تجهلك أكثر .. أنك صرت تذوب معها أكثر .. وأنها صارت تنفر منك أكثر .. أنها صارت عالمك وحدها .. وأنك تشارك الكثيرين فى عالمها ... ستدرك حتما أن قصتك التي كتبتها يوما .. حلمت بها كثيرا .. رويتها مرارا .. لم تكن هي نفسها تلك التجربة التي تعيشها
-
لم تـَطلب منها سوى كل الحب .. ولا زلت تنتظر كل هذا الحب
-
-

حكايتي ومافيها

-
حكايتي ومافيها .. علطول مشغول عليها
أيوه اتعلقت بيها .. وهعمل إيه
حكايتي ومافيها .. على بالي ومش ناسيها
بعشق نظرة عنيها .. وهعمل إيه
-
أنا مهما عنها أقول أنا .. أوصفها بس إزاي أنا
هيـّه الملايكه يا قلبي .. محتاجه لكلام
عايش معاها جنتي .. وحياتي هيه و دنيتي
هيه اللى أنا وياها .. حسيت بالغرام
-
-
حكايتي ومافيها / رامي صبري
-
-

خلينا نطير

-
كم أود لو عدنا كما الأطفال .. نركض بكل طاقتنا .. نركض بلا تعب .. نركض لأننا نتمنى فقط أن تظل طائرتنا عالية فى الفضاء .. نركض و يكفينا أننا نركض معا .. تتشابك أيدينا و يتملكنا نفس الهدف والغاية , ويظل يكفينا فى النهاية أننا معا .. سواءا استمرت طائرتنا أو سقطت .. لأننا نعلم كيف نقيمها من جديد .. وكيف نعيدها للسماء مرة أخرى ... مادمنا معا
-
أعلم أننا متفاهمان , ولذا سنكون الأفضل دوما .. سنعلم كيف نبقى طائرتنا محلقة .. ازيد أنا فى جذب الخيط فترخي يديك عنه .. يصيبني التعب فأرخي يديّ وأنا أعرف جيدا أن يديك من خلفي تمسكان باحكام .. تعتنيان بالطائرة و بي .. في عينيك حنان الام التي لم تحمل وليدها قط لكنها رغم هذا تملك كل مشاعر الامومة التي لا تتوانى عن اغداقها عليّ .. فى يديك لمسه حنان و اهتمام ... وسأكون دوما معكِ حبيبتي .. يدايا لا تتركانكِ .. تحيطك وتطوقكِ .. تحميكي من نسمات الهواء التي تداعب خصلات شعرك .. تحرسكي .. تحبكي .. ترعاكي و تعشقكي .. تهوى الهواء الذي يلامس وجنتيك .. و تتعلم من حولك كيف تحبك بجنون
-
-

Flash Back

-
its the twilight .. i finally stopped being the reader of Love stories , When i just realized that i am in love ... i am really Addicted to love , I knew that we become Two Lovers .. i never though that i had that BraveHeart & Beautiful Mind to discover you .. to see all these Promising features ... Just wish if only i`d met you years before
You know nothing about my sweet November , when you hold all my Pain , came amazingly to see me .. leaving me with all the love and need of You
Loving you is a real Gift .. it passes all the Great expectations ... its Serendipity
-
-

Followers

Pageviews Last 7 Days