لقاء الأنثى بالذكر

هو يعرفنى كمعرفتة كف يده
يقرائنى بدون همس بنت شفه من فمى
يلاعبنى ويداعبنى ويعلم مايثيرنى
يجعلنى هادئه لحين انفجار الموعدى
فيشعل النيران بجسدى
كمهرة محتاجه للجمه
اصابعه تضرب على جسدى
وهو يبتسم فيسلب لبى من جوانبه
واعطيه كل ما فى قلبى
فاحتار ابد من اين معه
من شفته ام اصابعه ام حنايا جسده
واجد الصدر امامى يغرينى ان اتمرغ بين جنات زغبه
اسمع ضحكته وهى تجلل من كلمى
وهو يلوح بما فى يده لانه يعلم
ان هذا هو مرادى معه
فاجد سيفه ممدود والزغب حوله
كحية تتراقص وترقض على بيضاتها وتتلوى
فاسقط عينى عليه ولا اتوارى عنه لحظه
اراه فارسا يريد ان يدخل فى غمدى يضرب صولات وجولاته حتى ينزف شهدى
فاجد غمدى ينبض لرؤيه تؤامه ويبض فى نزف عسله
وتبدا صراخاته وصراخاتى كى يبدا معركته
لان قلعتى مستسلمه لفارسها من قبل ان يبدا
وها انا الطالبه باجتياحى بسيفه
ليضرب فى غمدى واتهاوى وانا امسك بفارسى
طالبه منه المزيد من سيفه ليصل لاخر قلعتى
ليزيدنى ثورتى لافور واثور واتهاوى
وها ا نا معه حتى نتلاقى فى احلا مشهد
عند امتزاج الشهد بالعسل
واكون انا فى حضن حبيبى

Followers

Pageviews Last 7 Days